في إطار الجهود الحثيثة التي تقوم بها الحملة الدولية للإفراج عن النواب الفلسطينيين المختطفين والمأسورين في السجون الاسرائيلية ’ وقع كافة أعضاء أكبر وفد برلماني أوروبي يزور قطاع غزة على وثيقة الحرية لرموز الشرعية،

عقد يوم الأحد الماضي في مدينة غزة اجتماع بين حزب الشعب وحركة حماس لبحث التطورات السياسية على الساحة الفلسطينية وسبل تحريك ملف المصالحة الفلسطينية،

في الوقت الذي تشهد فيه العلاقات الإسرائيلية الفلسطينية جمودا تاما، ويرفض فيه الرئيس الفلسطيني، محمود عباس (أبو مازن)، التقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بسبب استمرار البناء الاستيطاني، يلتقي عدد من القيادات المحلية للمستوطنين مع القيادات المحلية للفلسطينيين في الضفة الغربية،

كشفت حركة حماس عن جهد كويتي لدفع جهود المصالحة مع حركة فتح، التي يرفض زعيمها محمود عباس عقد أي لقاءات مع زعيم حماس قبل توقيع الحركة على اتفاق المصالحة الفلسطينية وفق ورقة المصالحة المصرية.

في لقاء ممثلي الرباعية الاخير طرحت افكار دولية جديدة تسمح باستئناف المفاوضات بين اسرائيل والسلطة الفلسطينية.

قال رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس: "إن هناك خيارين لاستئناف مفاوضات السلام مع الجانب الإسرائيلي يتمثلان إما بوقف إسرائيل للنشاطات الاستيطانية والاعتراف بمرجعية عملية السلام أو تحديد الإدارة الأمريكية لنهاية اللعبة".

أفاد الأسير السابق ، الباحث المختص بشؤون الأسرى ، عبد الناصر فروانة ، بأن إدارة مصلحة السجون الإسرائيلية تواصل حرمانها للأسرى الفلسطينيين

تجمع النقابات المهنية الفلسطينية يطالب البرلمانات العربية بكسر حصار غزة ورفع الظلم عن أهلها

اقام العشرات من اهالي بلدة نعلين صلاة الجمعة على اراضيهم بالقرب من جدار الفصل العنصري و تحت اشجار الزيتون و قد أكد خطيب الجمعة الشيخ صلاح محمد تايه الخواجا على ضرورة الاستمرار في المسيرات السلمية ضد الجدار