تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

مقالات مختارة

الأربعاء, 23/11/2011 - 10:51
لو أنك فى الأيام الخمسة الماضية نظرت من شرفة مكتبك فى الجامعة ، لرأيت شعباً مصرياً يقمع بقنابل الدخان ، والرصاص المطاطى والحى ؛ ولأستوجب الأمر منك أن تصدر قرارات عنترية ، أشد قوة من تلك التى طبخها ، ثم أصدرها حمد بن جاسم رئيس وزراء أصغر دولة عربية (!!)
الثلاثاء, 22/11/2011 - 22:30
.. نعم الرئيس المخلوع (مبارك) هو المستفيد الأول مما يجرى .. نعم هو الآن سعيد جداً بما وقع فى ميدان التحرير من دمار ودماء منذ جمعة (قندهار الثانية 18/11/2011) وإذا أضفنا إليه (إسرائيل وأمريكا وقطر والسعودية التى رفعت أعلامها ثانية فى المظاهرات !!) فسيكون المشهد أكثر وضوحاً فى معرفة المستفيدين (السعداء) بما وقع من قتل وجرح لمئات المصريين الغلابة ،
الثلاثاء, 22/11/2011 - 07:00
مرة ثانية في اقل من ثلاثين عاما ينعقد التحالف بين النفط و الإسلام السياسي لتنفيذ برنامج غربي معاد لشعوب المنطقة .. حدث ذلك حين تم تمويل "ثورة" رجعية في أفغانستان ليجد هذا التحالف حليفه الدولي ( الولايات المتحدة) جاهزا لتنفيذ ثالوثها الذهبي
الثلاثاء, 22/11/2011 - 06:59
آخر فصول الحرب السريّة الدائرة بين الاستخبارات الأميركية وجهاز أمن المقاومة كشفته الصحافة الأميركية أمس، وإن بشكل جزئي. شبه اعتراف رسمي أميركي باختراق أمني كبير حقّقه حزب الله وسوريا وإيران أدى إلى إغلاق "محطة" بيروت التابعة لـ "سي آي إي" بعد كشف عدد من مخبريها.
الثلاثاء, 22/11/2011 - 02:02
الأرضيّة التي تتيحها قرارات الجامعة العربية ضد سوريا تخدم، بالتأكيد، قرار المواجهة العسكرية الغربية، إن وجد. لا خلاف، كما يبدو، أن التحرك العسكري الغربي ضد نظام الرئيس السوري بشار الأسد يستلزم غطاءً عربياً،
الثلاثاء, 22/11/2011 - 01:49
تمرّ الدول العربية بمعظمها، مَن شهدت ثورات أو اضطرابات أو تلك التي تنتظر دورها ويدها على قلبها، بتحولات أقلّ ما يقال عنها إنها إستراتيجية وتاريخية، ولا نقصد تحديداً لجهة الأحسن أو الأسوأ، بل لجهة الوضع الجديد الذي ستخلفه على الشعوب العربية ومصيرها في المستقبل
الثلاثاء, 22/11/2011 - 01:47
أرجوكم .. لا يضحك علينا أحد من الإعلاميين والسياسيين الانتهازيين الذين قفزوا على الثورة ، رغم أنهم كانوا جميعاً يعملون مع أجهزة النظام السابق ، ليقولوا لنا أن (الثورة بخير) ، وأن ما جرى فى ميدان التحرير منذ يوم الجمعة الماضى (18/11/2011) ولايزال مستمراً حتى صباح اليوم
الاثنين, 21/11/2011 - 00:30
أكد وزير الخارجية السوري وليد المعلم قبل أيام في مؤتمره الصحفي أن الأزمة في سورية ليست في تصاعد بل إننا نشهد بداية نهاية الأزمة. بالطبع، يقف الكثيرون ممن لا يريدون الخير لسورية ولشعبها وجيشها وقيادتها،
الاثنين, 21/11/2011 - 00:27
عندما يقول الرئيس الأمريكى الصهيونى القلب والدور [ أحيى القرارات المهمة التى اتخذتها الجامعة العربية المتمثلة فى تعليق عضوية سوريا ] ، وعندما يؤكد الاتحاد الأوروبى تأييده التام لقرار جامعة حمد بن جاسم وتقول عنه كاترين أشتون لـ (فرانس برس) " ندعم كلياً القرارات التى اتخذتها الجامعة العربية ضد سوريا
الجمعة, 18/11/2011 - 12:16
يجزم الكثير من المتابعين للوضع في سورية، والدور المشبوه، الذي تلعبه الجامعة العربية بتحريض من دول مجلس التعاون الخليجي، وبتناغم مع الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي أن ما صدر عن اجتماع وزراء الخارجية العرب في الرباط مساء أول أمس لم يكن نتيجة نوايا حسنة.
الجمعة, 18/11/2011 - 00:37
عندما يقول الرئيس الأمريكى الصهيونى القلب والدور [ أحيى القرارات المهمة التى اتخذتها الجامعة العربية المتمثلة فى تعليق عضوية سوريا ] ، وعندما يؤكد الاتحاد الأوروبى تأييده التام لقرار جامعة حمد بن جاسم وتقول عنه كاترين أشتون لـ (فرانس برس) " ندعم كلياً القرارات التى اتخذتها الجامعة العربية ضد سوريا
الأربعاء, 16/11/2011 - 03:36
سورية كانت ولاتزال تختصر الوطن العربي برمته في ما قد يصيبها من صروف الدهر، وهي في هذا الموقع متميّزة.. كثير من الأقطار العربية تواجه أحياناً انتكاسات في حياتها الوطنية فتبقى مشكلتها قاصرة عليها، أما سورية فهي من الأقطار العربية القليلة التي تصدّر القضايا التي تواجهها إلى دول الجوار العربي وأحياناً إلى سائر الأقطار العربية.
الأربعاء, 16/11/2011 - 03:31
الخارج لا يهتم بكل الثرثرات حول حق المواطن السوري في التغيير والإصلاح.. هو لا يهتم بهوية الحاكم، ولا طبيعته المدنية أو العسكرية، ولا عقيدته. المهم أن هذا الحاكم لا يمكنه الحكم بمفرده، وأنه يحتاج إلى خارج يدعمه، وإلى خارج يحميه، وإلى خارج يموّله.
الثلاثاء, 15/11/2011 - 15:32
كأن المشهد ينقصه المزيد من المهرّجين، حتى يخرج ملك الأردن المفدّى بدعوة الرئيس السوري بشار الأسد إلى التنحّي. بائع الأملاك العامة في الأردن، وحفيد السلالة التي تتقاضى حتى الآن رواتب شهرية من الاستخبارات الأميركية ويشرف على تربيتها وتعليمها أفضل المدرسين في الاستخبارات البريطانية،
الثلاثاء, 15/11/2011 - 15:20
ولما أيقن مازن البندك أن لا أمل في العودة إلى مسقط رأسه بيت لحم، حياً، انطوى على وجعه الوطني وعلى آلام جسده، وارتحل إلى خالقه من موطنه الثاني في بيروت.