قبل يومين، تحدث باراك اوباماعن دولة فلسطينية على حدود عام 1967، وأقر الرئيس الأمريكي ، خلال استقباله رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض أمس، بوجود تباين في المواقف بين واشنطن وتل أبيب

أعلن الرئيس الأميركي باراك أوباما ما يشبه الوصاية الأميركية على الثورات الشعبية العربية في ما يبدو انه إجراء وقائي لمنع انتقال تلك الثورات الى التعبير عن العداء الطبيعي لأميركا، الحليفة التقليدية الدائمة لمختلف انظمة الحكم العربية، او للحؤول دون وصول التيارات الإسلامية إلى السلطة.

تعد حركة عدم الانحياز ثاني أكبر منظمة دولية في العالم بعد منظمة الأمم المتحدة، حيث وصل عدد الأعضاء في الحركة إلى أكثر من 116 دولة، بالإضافة إلى حصول 17 دولة و7 منظمات دولية

كان من نصيب العمال والموظفين المؤقتين على الدوام أن يقعوا ضحايا القوانين والتعاميم الحكومية التي تتضمن ثغرات كبيرة، بدءاً بالقانون رقم 8 لعام 2001 والذي ثبّت الموظفين المؤقتين ليترك الآلاف ممن حالت المدة التي نص عليها القانون والمقررة لمن استكمل عامين كاملين في العمل، وليحرم هؤلاء الآلاف الذين منعتهم أيام أو أشهر على بلوغ هذا النصاب المطلوب.

"الرحمة كل الرحمة لأرواح شهداءنا الأبرار"..... خالتو حبيبي لا تطلع ع الشارع بدون ما تاخد ازن الماما و البابا

لأنه يدرك أن اللحظة هي لحظة تاريخية، لم يَكتف الممانع السابق بخلع قفّازات الماضي ومصافحة أعدائه، بل بذل جهدا خارقا لإضافة ما يستوجب من مؤثرات كفيلة بإنجاح الحدث الجَلل، فاستسلم لكلّ ما طلبته منه عدسة التصوير، وتركها تسترق له اللقطات "العفوية"، تارة وهو يتحدث على الهاتف، أو حين يسير في ردهات المنزل، أو حين يتصفّح بعض الأوراق.

من المفارقات المضحكة والمؤلمة في نفس الوقت بأن المُنظر لثورات الناتو في الوطن العربي هو شخص إسرائيلي يحمل الجواز الإسرائيلي واقسم بالولاء لإسرائيل، لعلكم عرفتموه.. وقد حولته الجزيرة بقدرة قادر من مواطن إسرائيلي إلى مفكر عربي.

مع اندلاع الحرب ضد سورية في 15 آذار المنصرم، أي قبل حوالي الشهرين، راهن كثيرون على أن تشهد سورية نفس المصير أو الوضع الذي شهدته كل من تونس ومصر

رَحَّب جميع أبناء شعبنا الفلسطيني من مختلف الطوائف والفصائل والقوى والانتماءات بتوقيع اتفاق المصالحة بين حركتي "فتح" و"حماس"

بعد أن هدأت الأوضاع الداخلية في سورية وشارفت الأزمة على نهايتها، واتجهت نحو التحسّن الملحوظ، يجدر بنا الجلوس بهدوء مع بعضنا جميعاً لنعيد تقييم الأمور و"لنتحسس رؤوسنا"، لنحسن قراءتها ولنتعلم منها كي لا تتكرر التجربة المرّة

تعرضت العلاقات التركية السورية لنكسة قوية في الآونة الأخيرة يمكن لها ان تعيد العلاقات بين البلدين الى المربع الأول الذي كان قائماً، ليس فقط قبل وصول حزب العدالة والتنمية الى السلطة العام 2002، بل إلى ما قبل بداية مسيرة التحسن الأمني أساساً، والسياسي، بين دمشق وانقرة ابتداءً من نهاية العام 1998.

طالعتنا بعض شخصيات الداخل (المعارضة) بتحليلات و نظريات و مبادرات، حاولت توصيف واقع الأزمة الراهنة في سورية و الحلول الممكنة للخروج منها بأقل الخسائر الممكنة على المستوى الوطني على حد تعبيرهم. طالعتنا بعض شخصيات الداخل (المعارضة) بتحليلات و نظريات و مبادرات، حاولت توصيف واقع الأزمة الراهنة في سورية و الحلول الممكنة للخروج منها بأقل الخسائر الممكنة على المستوى الوطني على حد تعبيرهم.

يوم الأحد 15 أيار من العام 2011، تاريخ فاصل؛ فقبله كان الاحتفال يتم بذكرى النكبة، أما بعده، فسيتم الاحتفال بالتحضير للبدء بالعودة.

ظن الفرنسيون أنهم بانفتاحهم يجعلون السوريين، رهينة الحاجة الملحة إليهم، لتسهيل علاقاتهم مع الغرب، واعتقدوا أيضا أنهم صلة الوصل بين سورية والولايات المتحدة وغاب عن بالهم أن القيادة السورية قادرة على فتح قنوات الإتصال والدخول في حوار مع واشنطن وغيرها من دون وسيط.

"الدول العربية كانت آخر ما يعلم بأن مصر توافقت مع قطر على استبدال ترشيح الدكتور مصطفى الفقي بالدكتور نبيل العربي وزير الخارجية لمنصب الأمين العام لجامعة الدول العربية، على أن تسحب الدوحة مرشحها عبد الرحمن العطية ليفوز العربي بالمنصب، هكذا سار سيناريو اختيار العربي خليفة لعمرو موسى في الجامعة العربية.