تدرك إدارة الرئيس أوباما أن منطقة في العالم لم تعانِ من الآثار المدمرة لحقبة المحافظين الجدد مقدار ما عانته منطقة الشرق الأوسط التي شهدت أربع حروب في سبع سنوات (أفغانستان، العراق، لبنان، غزة).

كتب نبيل الملحم :العالم يتغير.. اكتشفنا البارود جون بايدن، هو نائب الرئيس الامريكي باراك أوباما، والمعلومة السالفة ليست اكتشافا للبارود، فالمناصب الرسمية ليست سرية، كما الاغتيالات مثلا، أو المؤامرات كبيرها وصغيرها. جون بايدن هذا، يستشهد في لقاء صحفي بشاعر ايرلندي، بالتاكيد نسي اسمه، ولم يسعنا اسعاف النائب واستحضار اسم الشاعر، ولكن الايرلندي يقول في مقطع من قصيدة: "عالمنا قد تغير بشكل كامل. علينا ان نتغير نحن كذلك".

العتب على "أبو اللطف"......والعتب على أبو اللطف مرتين: مرة ان كان يَعلم، ولا يُعلم، ومرة ان كان لايعلم، وهو الأقرب الى الراحل ياسر عرفات، يوم كانا كما البرتقالة وسرتها،

في 30 تموز1980 أقر البرلمان الإسرائيلي – الكنيست ما يسمى بقانون القدس عاصمة إسرائيل، وبموجب هذا القانون تم ضم القدس العربية للسيادة الإسرائيلية،

القدس بحاجة الى اجراء فوري وقبل فوات الأوان...... القدس في خطر والخطر أكبر مما نتصور.. حرب كما قلت شنّت بكافة أسلحتها على المقدسيين وعلى القدس ومؤسساتها وأماكنها المقدسة.. حرب شعواء تحتاج الى تضافر كل الجهود من أجل مواجهتها ..

منذ لحظة اعتلائه كرسي القيادة أظهر الرئيس الدكتور بشار الأسد حنكته وحكمته ورزانته واتزانه وهدوءه ورويته في متابعة ومعالجة مختلف القضايا سواء أكانت كبيرة أم صغيرة، وبدأ ينطلق بسورية نحو المزيد من الاستقرار والازدهار رغم الأمواج العاتية والعواصف الشديدة التي اجتاحت المنطقة والتي حاولت محاصرة سورية وعزلها إلا أنها فشلت ومنيت بخيبة أمل كبيرة.

القدس ومقدساتها بتنادي.. ويـــن النشامـــى ويـــن الرجـــال كنيس يهودي أقاموا على بعد أمتار من ثالت الحرمين على ارض وقف اسلامي في منطقة حمام العين اصحوا فالاعتداءات عم تطول مقدساتنا وأولى القبلتين

تتأرجح منطقة الشرق الأوسط بين واقع غني بالتعقيدات والصراعات وبين الأمل في إيجاد حلول لبعض المستعصي منها. ففي المنطقة الممتدة من أفغانستان إلى موريتانيا يمكن حصر أزمات بعدد دول المنطقة تقريباً.

كتب رئيس تحرير مجلة البيادر السياسي المقدسية جاك خزمو:الوحدة الوطنية الفلسطينية السلاح القوي والفعال.. أعيدوا امتلاكه وقبل فوات الأوان..

رأت صحيفة الثورة الرسمية أن خطاب رئيس الوزراء الإسرائيلي يضع الولايات المتحدة أمام خيارين:‏

القضايا الجوهرية التي لم يتناولها وتغاضى عنها أوباما بقلم جاك خزمو رئيس تحرير مجلة البيادر -القدس العربية المحتلة

لم يعد أي مبرر للتوتر في العلاقات السورية الأمريكية على افتراض أن كل ما كان يقوله أوباما كان حقيقة كما أكد في بداية خطابه،فأوباما يدعو إلى الحوار وإلى حل المشكلات العالقة بالدبلوماسية .

شخصية فذة متألقة تحمل روح الشباب تتحرك كثعلب ماهر تصعد الأدارج بهمة منقطعة النظير