ذكرت صحيفة إماراتية ان فرنسا وروسيا هما الدولتان الأكثر حظاً لتزويد الإمارات بالوقود النووي

مدد الرئيس الأميركي باراك أوباما العمل بقانون الحد من التجارة مع سورية وروسيا وإيران وليبيا ودول أخرى يرى أنها تشكل خطرا على الولايات المتحدة، وهو قانون فيدرالي يعطي الرئيس الصلاحيات عليه.

قدّر وزير الصناعة والتجارة اليمني هشام شرف عبد الله، خسائر اقتصاد اليمن نتيجة الاحتجاجات المستمرة منذ أكثر من ستة شهور، بـ8 بلايين دولار. وقال في تصريح إلى «الحياة»: «الناتج القومي الإجمالي لليمن يصل إلى 33 بليون دولار، ويقدّر التباطؤ في النمو بما يتراوح بين 35 في المئة و40 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي، لهذا فإن مبلغ 8 بلايين دولار يعتبر منطقياً ومعقولاً حتى نهاية تموز» (يوليو).

اعتبر الرئيس الأميركي باراك أوباما، أن «السجال المرير بين الديمقراطيين والجمهوريين في واشنطن يلحق الضرر بالاقتصاد»، وحضّ المشرّعين على «تبني حل وسط لتعزيز نمو الوظائف». ويقوم أوباما بجولة تستغرق ثلاثة أيام هذا الأسبوع، للتواصل مع الناخبين مع تسارع حملته للفوز بولاية ثانية عام 2012.

نقلت صحيفة إيه بي سي الأسبانية عن رئيس الحكومة الإيطالية سيلفيو برلسكوني قوله للصحفيين، إنه تم وضع خطة تقشف جديدة ب 45.5 مليار يرور خلال عامين ، وذلك للخروج من الأزمة الاقتصادية، مشيرا إلي أن أزمة اليونان الاقتصادية دفعت إيطاليا لتجديد 250 مليار ورو من الديون العامة هذا العام.

أكد مصرف سورية المركزي أن المصرف يقوم وفقاً لأحكام قانون المصرف ونظام النقد الأساسي رقم 23 لعام 2002 بإصدار الأوراق النقدية والمسكوكات الذهبية والفضية الرسمية والقطع النقدية المعدنية ويسحب من التداول الأوراق النقدية التي يرى أنها لم تعد مستوفية للشروط الفنية التي تجعلها صالحة للتداول.

قال جورج صارجي رئيس جمعية الصاغة: إن بعض الصاغة يحضرون كميات كبيرة من الذهب يريدون بيعها ولا يمكنهم إيجاد من يقوم بشرائها لأنها كميات كبيرة فيحدث أن يتم بيع هذه الكمية الكبيرة بالتدريج بين الباعة إلى أن تصل إلى أحد التجار الكبار، والذي قد يقوم بدوره بتهريب هذه الكميات إلى لبنان.

في شكوى وجهها أحد المواطنين إلى رئاسة مجلس الوزراء وإلى وزير الصناعة حول تجاهل ممارسة الإصلاح والتغيير في المؤسسات والشركات واستمرار الهدر والفساد.

إشترى صندوق الثروة السيادية القطري قرية لندن الأولمبية الواقعة شرق العاصمة البريطانية بقيمة 557 مليون جنيه إسترليني، أي ما يعادل نحو 907 ملايين دولار، في إطار مشروع مشترك مع الشركة العقارية البريطانية (دلانسي).