لا يخلو النقاش داخل «تيار المستقبل» ومع رئيس الحكومة سعد الحريري، من تلك الأسئلة التي تطرح يومياً على قيادات «المستقبل» عن المدى الذي يستطيع فيه زعيم التيار مقاومة الضغوط والوقائع التي تدفع لبنان نحو مواجهة قاسية، قبيل صدور القرار الظني في جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري.. أو بعده.

اعتاد مؤرخو العصور الوسطى العرب أن يقسموا سكان أوروبا إلى قسمين، شعوب الفرنجة ويعنون بهم سكان أوروبا الغربية وشعوب البلغار ويعنون بهم سكان أوروبا الشرقية، وهذا يدل على الدور الكبير الذي لعبه الشعب البلغاري في ذهنيتنا عبر التاريخ كوسيط ثقافي وحضاري وتجاري بين العالم العربي والإسلامي والدول الأوروبية

يقولون دوماً إن الأمر السيئ إن حدث ثانيةً فسيكون مأساة ولكن إن تكرر حدوثه أكثر من مرّة فسيصبح عندئذ «مسخرة». ويبدو أن هذا هو الوصف الوحيد

يشكو الجيل الجديد، وهو مزيج من الشيوخ المتصابين، والشباب المكتهلين، من ثلاث عاهات مروعة: الجهل أولاً، لا على إنه افتقار إلى المعرفة،

خلت الشوارع التركية من كثيرٍ من الإسرائيليين، ولكنها غصت بمئات الآلاف من العرب والمسلمين، الذين وفدوا إليها من كل مكان، وهم يبدون اعتزازهم بتركيا،

عقدت شخصيات مسيحية عديدة أمس لقاء في البطريركية المارونية متخذة من عباءة البطريرك مار نصرالله بطرس صفير ستراً لها ولاجتماعها والبيان الذي أطلقته. وليس خافياً أن هذا البيان الذي تمخض عنه الاجتماع المفاجئ لم يقدّم جديداً على صعيد حلّ المشاكل العالقة في لبنان، و

قلّبتُ صحيفة تشرين الرسمية العدد /10937/ الصادر يوم الأربعاء 3/11/2010، ومن العناوين البارزة على صدر صفحتها الأولى: وزارة الصحة تُغلق مشفيين خاصين

بدأ الرئيس بشار الأسد والسيدة عقيلته صباح الخميس 4/11/2010 «زيارة دولة» الى قبرص. وتهدف الزيارة بالتأكيد إلى تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين الجارين في المجالات السياسية والاقتصادية والسياحية والاجتماعية،

رغم أن قبرص حالياً تعتبر جزءاً من الاتحاد الأوروبي إلا أن تاريخ هذه الجزيرة التي تقابل الشاطئ الشرقي للبحر الأبيض المتوسط لا يمكن فصله عن تاريخ بلاد الشام، فلطالما تم اعتبار قبرص النجمة التي تزين صدر الهلال الخصيب الممتد من جنوب تركيا عبر بلاد الرافدين والشام وصولاً إلى مصر

تأبى إسرائيل إلا أن تواصل أدوراها التآمرية في حياكة المؤامرات الخبيثة التي بدأتها الحركة الصهيونية بدايات القرن العشرين ضد الدولة العثمانية،

الى كل ضحايا الغزو الأميريكي -البريطاني للعراق وعائلاتهم الى كل العراقيين الى كل الأطراف الموقعة على اتفاقية منع جرائم الإبادة الجماعية, والموقعة على اتفاقيات جنيف الأربع واتفاقية الأمم المتحدة لمناهضة التعذيب

بث «تلفزيون الجديد» في نشرته الإخبارية، الثامنة إلا ربعاً من ليل أمس، تقريراً حول التحقيقات في جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، سبقه «تحذير للمشاهدين» بأن التحقيق التلفزيوني «مبني على معلومات أمنية ـ سياسية دولية ومحلية».

لم تعد الدولة التركية كما كانت في السابق ..فهي تغيرت منذ وصول حزب العدالة إلى السلطة في أنقرة. فقد تغيّر الدور التركي والتوجهات التركية كثيراً، وأصبحت تركيا توالي اهتماما فائقاً لعلاقاتها مع جيرانها وتحاول حلّ المشاكل المزمنة التي وتّرت ولعقود هذه العلاقات

ليست ثقتي بالزميل إبراهيم ياخور ابنة البارحة، فقد كسبها الرجل منذ عقود، بسلوكه المهني النظيف، وهمه الوطني الصميم، وفكره المنفتح الحصيف. رغم ذلك فقد شعرت بشيء من عدم اليقين وأنا أستمع لكلامه الحار عن مركز خدمة المواطن الذي افتتح قبل أشهر في مبنى محافظة دمشق. ولقطع الشك باليقين قصدت المركز وإليكم خلاصة ماوصلت إليه.

اعتقلت أجهزة الأمن اليمنية امرأة يشتبه في إرسالها طردين ملغمين إلى الولايات المتحدة. وإزاء هذا التطور قررت ألمانيا منع دخول الطرود المرسلة جواً من اليمن،