تصاعدت بشكل لافت العمليات الإرهابية التي تستهدف المدنيين داخل العراق، بعد أن بدأ الانسحاب المجدْول زمنياً للقوات الأميركية المحتلة

قد لا يتذكر أبناء الجيل الجديد مشاهد باصات النقل الداخلي خلال ثمانينيات القرن الماضي وهي تجوب شوارع دمشق، حين كان من يقف على أبواب تلك الباصات، بل وخارجها، يقارب نحو ربع عدد الركاب..

حسب الكاتب ريتشارد هيس في كتابه الهام جدا بين حربين،

رغم مرور بضعة أشهر على صدوره، ما زلنا لا نعرف بالتحديد ماهية الكشف العظيم،

لم يكن يخطر ببال قدري باشا ( 1821-1886) عندما وضع كتاب الأحكام الشرعية في الأحوال الشخصية في أواخر القرن التاسع عشر، كمّية المعاناة التي سيعيشها النساء جرّاء ذلك القانون الذي اعتبر في حينه نقلة نوعية في مجال تقنين أحكام الشريعة الإسلامية

مشكلة الرئيس مبارك .....معلومات، ربما بالغة السرية، ولكن السرية في العلاقات العربية- العربية، مؤقتة، الى الحد الذي، تطيح فيه بسريتها، بدءا من خروجها من أفواه أصحابها، خصوصا وأن (كل سر جاوز الاثنين شاع).

تؤكد مسارعة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إلى إطلاق صافرة انتهاء التوتر على الحدود اللبنانية، حقيقة أن التوتر كان منذ البداية بقرار إسرائيلي واضح وان لم تتضح أهدافه الكاملة بعد.

توقعنا، وتوّقع كثيرون معنا، ومنذ لحظة انحرافه غير الطبيعي عن خطه السياسي والانحناء للعاصفة الأميركية العاتية في المنطقة قبل سنوات، أن يعود وليد جنبلاط، زعيم الحزب التقدمي الاشتراكي، عن هذا الانحراف عاجلاً أم آجلاً معتمدين

تشير التصريحات الأخيرة التي أطلقها أركان حكومة نتنياهو فيما يخص لبنان تحديداً، إلى أن إسرائيل تبحث عن مخرج يعفيها من الضغوط الدولية المتصاعدة لفعل ما يلزم لتسهيل استئناف عملية السلام.