تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x
الأربعاء, 08/12/2010 - 22:50
يصف محمد الماغوط مدينته السلميّة بـ«الطفلة التي تعثرت بطرف أوروبا، وهي تلهو بأقراطها الفاطمية، وشعرها الذهبي»... تشبه سلافة معمار، ما كتبه الشاعر السوري الراحل،
السبت, 04/12/2010 - 12:47
إن يأتيك صوت عمر حجو عبر الهاتف، حتى تمثل أمامك صور لنهاد قلعي ودريد لحام ومحمد الماغوط. تلك المجموعة هي من صنعت الجزء الأهم من ذاكرة الفن السوري
الخميس, 25/11/2010 - 21:26
سوري حتى العظم، هكذا يعرّف عن نفسه. جدُّه سرجون الأكادي، ملك الجهات الأربع. «روحه تسكنني»، يقول نضال سيجري.
الخميس, 04/11/2010 - 12:44
تحدث عن مشاريعه المستقبليّة، عن أحدث كتاب قرأه، وفيلم شاهده، ومعرض حضره... غسان جبري يقف على عتبة السابعة والسبعين من دون أن يفقد شغفه وولعه بالثقافة والحياة و... الإخراج. غير أنّه غير راض عمّا آلت إليه المهنة اليوم. يقول: «الثقافة والموهبة والمعرفة والشغف لم تعد من متطلبات هذه المهنة». ويذهب المخرج السوري إلى الدراما اليوم حيث «الاستعجال والاستسهال يسيئان إلى مستقبلها
السبت, 23/10/2010 - 12:06
نجيب نصير الدائم كان الترحال والعبور. من حفيف سنابل القمح وبياض القطن في المناطق الشرقية، إلى غموض البحر وأسراب النوارس المهاجرة، وصولاً إلى بوّابات دمشق السبع التي عرفها الكاتب والسيناريست السوري جيداً بكل حارة من حاراتها وشوارعها. والده كان موظفاً في دائرة الأرصاد الجوية
السبت, 09/10/2010 - 15:47
يفاجئنا ياسين رفاعية بأنه ما عاد يأمل سوى قدوم أجَله. لا يخفي الرجل الوحدة الشاسعة والمؤلمة التي غرق فيها منذ رحيل زوجته الشاعرة أمل جراح قبل ست سنوات، وفقد ابنته الشابة بعد ذلك بسنة واحدة.
الخميس, 30/09/2010 - 14:49
لو قشة مما يرف ببيدر البلد. خبأتها بين الجناح وخفقة الكبد. لو رملة من المثلث أو ربا صفد. لو عشبة بيد ومزقة سوسن بيد». أبيات، أمنيات، توصيات حملها يوسف الخطيب لعندليب مهاجر. مرت السنون، خبّأ ابنه المخرج باسل الخطيب قصائد والده في قلبه ومضى إلى غزة، حاملاً الياسمين الدمشقي إليها. هناك، زار قبر جدّيه وأقاربه، وعاد بحفنة تراب وشتلة زيتون ويقين مطلق بأنّ «الأوطان تستعيد أبناءها دائماً».
الثلاثاء, 21/09/2010 - 17:15
في زحمة الإعداد للموسم الرمضاني الجديد، سرق عبد المنعم عمايري دقائق من جدول أعماله، وخصصها لـ«الأخبار». اختار أن نتحاور في مقهى أحد فنادق دمشق الفخمة. هناك راح يستمتع بحرق سجائره على مهل، من دون أن تهدأ حركة يديه، أو تغفل عيناه عن مراقبة كل حركة في المكان
الثلاثاء, 07/09/2010 - 13:38
بعيداً عن دمشق، في قريته النائية، يقلّب يومياته متماهياً مع الطبيعة الأم. صاحب «قمصان زرقاء للجثث الفاخرة» أمضى حياته منذوراً للحروب والمنافي. دخل الصحافة شاباً بالمصادفة، واهتدى إلى الرواية في الستين وسيلة لتفريغ مخزونه من مفردات الألم خليل صويلح