تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

مقالات مختارة

الخميس, 15/07/2010 - 02:26
كنت أطالع رواية "زوربا" للكاتب اليوناني نيكوس كازانتزاكيس، وتحديداً، كنت أقرأ الفصل الذي تستعيد فيه الأرملة التي قابلها زوربا، أمجادها وجمالها وتاريخها. وقد ذكرت "بابولينا" ان ثلاثة ضباط (روسي وانكليزي وايطالي) أجلسوها ذات مرّة في حوض مليء بالنبيذ ثم شربوا النبيذ كلّه
الأربعاء, 14/07/2010 - 04:12
حصار إيران بذريعة ملفها النووي أخطر على العالم الإسلامي على المدى القريب والبعيد، منه على إيران نفسها، ودعمُ الحصار من جانب دول عربية وإسلامية أخطر على العالم الإسلامي وأدعى لمزيد من التمزّق في جسده في عالم التكتلات المعاصر، وإيجاد أرضية مشتركة لسياسات إقليمية مشتركة أجدى بإزالة ما يُعتبر "خطرا إيرانيا"، من كل مشاركة علنية وخفية، مباشرة وغير مباشرة، في حصار يريده الإسرائيليون وتريده القوى المهيمنة على موازين القوى في عالمنا المعاصر، عسكريا واقتصاديا، وتريد من خلاله الحيلولة دون ظهور أيّ قوة رادعة، في أي بلد إسلامي، سواء في صيغة تقدّم تقني حديث، أو في صيغة تسلّح قوي، بما في ذلك الأسلحة المتطوّرة التي تستخدمها ضد العديد من البلدان العربية والإسلامية.
الأربعاء, 14/07/2010 - 04:09
لا بد أن كل من تابع زيارة رئيس وزراء دولة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، إلى العاصمة الأمريكية، أدرك بدون شك، أن تلك الزيارة حققت نجاحا باهرا أذهل الإسرائيليين أنفسهم، قبل أي جهة أخرى، وقد كان ذلك واضحا في كل ردود الفعل التي صدرت عن جميع ساسة دولة الاحتلال.
الأربعاء, 14/07/2010 - 04:07
مسكينة ملكة انجلترا والكومونويلث التي تضم 54 دولة. فهي تملك لكنها لا تحكم مثلما كان اسلافها يحكمون ومثلما يحكم بعض رؤساء الجمهوريات في عصرنا هذا. وبالرغم من ذلك تسمی الحكومة البريطانية٬ حكومة صاحبة الجلالة. وتسمی المعارضة "نعم المعارضة" معارضة صاحبة الجلالة.
الأربعاء, 14/07/2010 - 04:04
قبل أقل من نصف عام على استفتاء تقرير المصير في جنوب السودان نشطت الآلة الصهيونية لفرض الأمر الواقع والوصول بالاستفتاء إلى إقرار التقسيم والانفصال التام لـ"دولة الجنوب" وتحقيق خطوة إضافية في جهودها لتفتيت الدول العربية وخلق كانتونات قزمية تتولى محاربة الوحدة وتخريب أي محاولة للتكامل ولو في مداها الاقتصادي.
الثلاثاء, 13/07/2010 - 09:20
العنوان أعلاه ليس «فذلكة» إعلامية غرضها الإثارة، بل هو واقع وحقيقة ساطعة لا لبس فيها.
الثلاثاء, 13/07/2010 - 03:37
يتحدث الفلسطينيون عادة عن الثوابت للتعبير عن حقوقهم المشروعة في وطنهم وعدم التخلي عن أي منها، وهذه تتناول الأرض وحق العودة والقدس والدولة المستقلة وحرية الاختيار، وهناك من يتوسع فيضيف إليها ثوابت أخرى كعدم الاعتراف بالكيان الصهيوني وتحريم التفاوض معه أو الصلح كما ورد في مؤتمر قمة الخرطوم عام 1967 وغير ذلك من الأسس التي يقوم عليها الفكر السياسي لواضع الثوابت أو المؤمن بها.
الثلاثاء, 13/07/2010 - 03:31
إلى الرئيس أوباما يعود الفضل في جَعْل ما يسمَّى "مفاوضات السلام" بين إسرائيل والفلسطينيين مهزلة يُضْرَب بها المثل، فهذا المزيج من السخرية والاحتقار لم نرَ له مثيلاً من قبل، أي في 16 سنة من التفاوض بين الطرفين.
الثلاثاء, 13/07/2010 - 03:24
كلما تعلق الأمر بالسياسات في البلدان العربية يصر البيت الأبيض للعم سام على إطلاق تصريحات سوداء، أقل ما يقال فيها أنها مزاعم لا تستند إلى الموضوعية والنزاهة التي يفترض أن تلتزم بها دولة عظمى تحترم على الأقل نفسها.
الثلاثاء, 13/07/2010 - 00:46
أما العروبة والاصالة العربية فهي في تونس تسري في دم ابنائها وتحفظ لهم انتماءهم عبر عاداتهم وتقاليدهم ولغتهم ..وما زلت أصر ان أحفاد اليسار هم أهل أصالة وعروبة قويتين
الاثنين, 12/07/2010 - 11:13
في ذكرى الانتصار االرابعة نقول قبل كل شيء: ألف مبروك للمقاومة فرحتها وفرحتنا معها بعيد النصر..وعيد هزيمة العدو المذلّة
الأحد, 11/07/2010 - 12:46
قال محمد أبو طير المستشار السابق للرئيس ياسر عرفات "هنالك العديد من الانتهاكات والضغوطات التي تمارس على فريقنا في فلسطين وفي بعض الدول العربية وإتباع العديد من الأساليب المباشرة وغير المباشرة بهدف النيل منهم وجعلهم يتخلون عن مشروعهم الوطني ولخوفي عليهم لا أريد أن أدخل بالتفاصيل الآن".
السبت, 10/07/2010 - 03:42
اكتشف أباطرة الرومان في قديم الزمان وسيلة لتهدئة الجماهير الغاضبة٬ وهي تسليط الأسود علی معارضي حكمهم وارغام المتمردين علی محاربة بعضهم البعض حتی يموت بعضهم٬ واذا نجا احد عينَّوه "سنتوريا" أي قائدا لمئة عسكري.
السبت, 10/07/2010 - 03:25
أوكتافيا نصر، بعد هيلين توماس؟ ضحيتان في شهر واحد! انه إفراط في الجدية الأميركية.. عبث... أميركا هي أميركا... لا تتغير، إلا إلى الأسوأ.. عبث... تكذب على مدار الساعة وعلى مدار الكوكب الأرضي.
السبت, 10/07/2010 - 01:37
افتخر وزير الداخليّة في حكومة "حماس" السيّد "فتحي حمّاد" بمواصفات سجن جديد اكتمل بناؤه رغم الحصار، بِهِ بشّر سكّان غزّة، ووعدهم بأن يجدوا فيه كلّ مظاهر الراحة والرفاهة التي تجعله سجنا مُنْتَزَها!! وما كاد هذا الخبر المحزن يُنْسَى في زحمة الأحداث الأليمة، وفي غابة الأرجل التي تتزاحم على كرة القدم والألم في "جنوب إفريقيا"، حتى فاح خبر وزير الداخليّة في حكومة "عباس" "سعيد أبوعلي" الذي أبى إلّا أَنْ يُزايد على زميله في غزّة في جلب الانتباه السلبي!!