تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

منيحة .. ما الجديد زياد ؟؟

مصدر الصورة
SNS
رغم تأخر زياد الرحباني نصف ساعة عن موعده في قلعة دمشق
مساء أمس في أولى حفلات /منيحة/ الأربع علت صيحات الترحاب وتعليقات الإعجاب به ومنذ لحظة دخوله من قبل الحاضرين الذين شكل الشباب غالبيتهم.
وعوض زياد عن ذلك بأداء مجموعة من الأغاني والاستكشات التي يحفظها الجمهور السوري عن ظهر قلب لمدة استمرت أكثر من ساعتين ونصف.
ولم يأت زياد بجديد ـ كما جاء في إعلانات الشركة المنظمة ـ  بل كانت حفلته في إطار نبش الذاكرة واستعادة السابق حيث قدم "قلتيلي حبيتك، الله يساعد الله يعين، معلومات مش أكيدة، بصراحة، ولّعت كتير، حبيتك تنسيت النوم، يا نور عيني" إضافة إلى اسكتشات "النوم بيجر نوم، التاريخ، الحكيم، ورقة بين مكتبين، طلع معي حق، عوّد ربع الناس" فضلاً عن عدد من المقطوعات الموسيقية كموسيقى (العقل زينة) وغيرها.
 
 
وشارك الرحباني في الغناء كل من مي شبشب، نيكول شويري، رشا رزق، ليندا بيطار، منال سمعان، نهى ظروف، ليال ضو، مايا، باسل داوود، خضر بدران وفي وشاركه تمثيل السكيتشات كل من برجيس صليبا ورضوان حمشو.
وعن رأيها بما قدمه زياد قالت /نادين ديب ـ  25 عاماً طالبة جامعية/ لـ (محطة أخبار سوريةSNS  ) :"هذا هو زياد لم يتغير وما زلنا نحبه ونعشقه لأنه يقدم ما نشعر به نحن الشباب".
وأضافت: "لقد أحسن زياد اختيار مكان الحفل واستثمره جيداً ليربط الأصالة بما نعيشه".
في حين قال صالح نجار: "إن حفلة زياد اليوم كانت عادية ولم تأتِ بجديد للجمهور فكل ما قدمه معروف، ولكننا (انبسطنا)".
وأوضح نجار الذي جاء بصحبة ابنته ورفيقتها أنه لم يشعر بما شعر به في حفلة زياد العام الماضي.
بينما اعتبر /فادي قدورة 20 عاماً/ أن "زياد ما يزال في القمة ولا يعادله في الفن سوى والدته السيدة فيروز" لأن "أغانيه ما زالت تحمل ذاك العنفوان الذي يدعو للتفاؤل بالحياة رغم قسوتها".
وأضاف قدورة الذي بدت عليه علامات التأثر والحماس: "أنا أحفظ كل شيء يتعلق بزياد حتى إنني أتابع مقالاته في جريدة الأخبار اللبنانية بشكل دائم".
 
 

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.