قال مدير المؤسسة العامة للاتصالات إن الطلبات المتوقفة بلغت نحو 2.318مليون طلباً، حيث ما يزال الطلب على الخدمة الثابتة في سورية مرتفعاً بسبب النمو السكاني والتوسع العمراني بعكس ما يجري في معظم دول العالم التي تشهد تراجعاً في الطلب عليها نتيجة انتشار الخلوي ويسر استخدامه.

بدأت شركة اسمنت الحسكة المحدودة المسؤولية في المنطقة الحرة باليعربية "الحدود السورية – العراقية" بإنتاج مادة الاسمنت "البورتلندي" بطاقة إنتاجية تبلغ 2000 طن يوميا.

اعتبر اتحاد عمال دمشق "أن سورية نالت نصيبها من الأزمة المالية العالمية ولاسيما بعد الانفتاح الذي شهده الاقتصاد السوري حيث تم الإعلان عن إيقاف 17 شركة عن العمل وطرحها للاستثمار بسبب التسويف والمماطلة في إصلاح القطاع العام الصناعي".

طلبت رئاسة مجلس الوزراء من الجهات العامة بالدولة تأمين احتياجاتها وفق المواصفات المطلوبة وبأسعار منافسة من شركة الإنشاءات المعدنية والصناعات الميكانيكية نظراً لتوافر الإمكانات الفنية المتميزة في منتجاتها.

بعد تأخير استمر أكثر من ثلاث سنوات بدأ المركز الوطني للاستثمار بعمليات الهدم في أرض كراج حمص القديم بهدف إقامة مشروع آصال السياحي الذي تبلغ مساحته 27 ألف م2.

فاز المصرف التجاري السوري بتمويل صفقة شراء طائرتين فرنسيتين من طراز أي تي أر 70 والبالغة قيمتها 45 مليون دولار لصالح مؤسسة الطيران العربية السورية وذلك بعد فض العروض المقدمة لمصرف سورية المركزي لتمويل هذه الصفقة.

دعا الدكتور منير الحمش إلى إعادة الاعتبار لدور الدولة التنموي وتخفيف التسارع نحو الانفتاح واعتماد مبدأ التدرج والانتقائية واتخاذ كل ما يمكن اتخاذه من أجل الحفاظ على قوة الاقتصاد.

دعت سوق دمشق للأوراق المالية الشركات المساهمة المصدرة للأسهم والتي طرحت جزءاً من رأسمالها على الاكتتاب العام للتقدم بطلب لإدراج أسهمها في السوق بموافاة إدارة السوق بطلبات الإدراج مع الوثائق المطلوبة.

نفى رئيس الحكومة محمد ناجي عطري صحة ما يقال حول عدم انعكاس أرقام النمو المعلنة من قبل الحكومة على الحياة المعيشية للمواطن بالقول: إن هذا "غير صحيح وهناك توجه لناحية زيادة الرواتب والأجور.. أو بمعنى آخر تحدي نحو الإيفاء بما وعدنا به خلال فترة قادمة ولكن نبحث عن الموارد اللازمة".