اكتشف أباطرة الرومان في قديم الزمان وسيلة لتهدئة الجماهير الغاضبة٬ وهي تسليط الأسود علی معارضي حكمهم وارغام المتمردين علی محاربة بعضهم البعض حتی يموت بعضهم٬ واذا نجا احد عينَّوه "سنتوريا" أي قائدا لمئة عسكري.

أوكتافيا نصر، بعد هيلين توماس؟ ضحيتان في شهر واحد! انه إفراط في الجدية الأميركية.. عبث... أميركا هي أميركا... لا تتغير، إلا إلى الأسوأ.. عبث... تكذب على مدار الساعة وعلى مدار الكوكب الأرضي.

افتخر وزير الداخليّة في حكومة "حماس" السيّد "فتحي حمّاد" بمواصفات سجن جديد اكتمل بناؤه رغم الحصار، بِهِ بشّر سكّان غزّة، ووعدهم بأن يجدوا فيه كلّ مظاهر الراحة والرفاهة التي تجعله سجنا مُنْتَزَها!! وما كاد هذا الخبر المحزن يُنْسَى في زحمة الأحداث الأليمة، وفي غابة الأرجل التي تتزاحم على كرة القدم والألم في "جنوب إفريقيا"، حتى فاح خبر وزير الداخليّة في حكومة "عباس" "سعيد أبوعلي" الذي أبى إلّا أَنْ يُزايد على زميله في غزّة في جلب الانتباه السلبي!!

عين الجنرال جيمس ماتيس قائدا جديدا للقيادة الأميركية الوسطى التي تتولى الإشراف التام على العمليات العسكرية في كل من العراق وأفغانستان.

سيرضخ عباس لشروط العدو سيرضخ عباس ويعود للمفاوضات المباشرة المفاوضات لأجل المفاوضات

أحاول في مرات عديدة الاندماج بالحياة ليس فقط بدور المتفرج فلا أخوض غمارها، ولا أعاني مآسيها وهمومها مما يبقيني على درجة من الهدوء الذهني يسمح لي اكتشاف ما تحتوي هذه الحياة من جمال،

«ربما... السرطان»، هذا ما نقلته صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية عن صحيفة «القدس العربي» الصادرة في لندن، حول صحة الرئيس المصري حسني مبارك، مشيرةً إلى «تدهور خطير في صحة حاكم مصر».

على منطقة صخرية بركانية في المياه العميقة الغادرة بمضيق حيوي يربط أوروبا بآسيا، يبني الحرس اليمني للسواحل قاعدة للمساعدة في تأمين واحد من أكثر ممرات العالم المائية نشاطاً.

"وفي العراقِ جوعٌ وينثرُ الغلال فيه موسم الحصاد لتشبعَ الغربانُ والجراد وتطحن الشوان والحجر رحىً تدورُ في الحقولِ… حولها بشر