محطة أخبار سورية
تضاربت المعلومات حول مصير قائد ما يسمى "الجيش السوري الحر" رياض الاسعد إثر تفجير عبوة ناسفة استهدفت سيارته في مدينة الميادين بدير الزور شرق مدينة حلب.
وأعلنت ما تسمى "تنسيقيات الثورة السورية" على مواقع التواصل الاجتماعي خبر استهداف الأسعد، وإصابته بجروح بالغة، أدت إلى بتر إحدى قدميه، نقل على أثرها للعلاج بطائرة مروحية تركية.
فيما أكد ما يسمى بـ"المنسق العام للثورة السورية" سعد العقيدي مقتل الأسعد بإنفجار عبوة وضعت تحت مقعد سيارته أثناء قيامه بجولة ميدانية في المنطقة، وعودته من بلدة الطيانة متوجها إلى مدينة الميادين، وكان برفقته عضو المجلس السوري المعارض بركات حويش الذي أصيب بجروح نتيجة الانفجار
