محطة أخبار سورية
أظهرت دراسة حديثة أن المراهقين الذين يستمعون إلى الموسيقا لأكثر من ساعة بشكل يومي يعانون من الصداع أكثر من باقي المراهقين.
وذكرت مصادر صحفية بريطانية أن الخبراء حذروا من قبل أن المراهقين الذين يستمعون إلى الموسيقا بصوت عال من أجهزة فردية مثل أي بود يعرضون سمعهم إلى الخطر.
ووجدت الدراسة التي أجريت على 1025 شخصا تتراوح أعمارهم بين 13 و17 عاما علاقة بين الاستماع إلى الموسيقا والصداع. كما وجدت الدراسة التي أجريت في جامعة لودويغ ماكسيميليانز في ميونخ انه ليس هناك علاقة بين استخدام الهواتف النقالة واللعب بالعاب الكمبيوتر ومشاهدة التلفاز وبين الصداع .
