تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

صحيفة يديعوت أحرونوت: سهى عرفات تبريء إسرائيل من قتل زوجها معتبرة أنه سار في طريق الإرهاب

مصدر الصورة
وكالات - أرشيف

قناة كانإسرائيل والسعودية تحاولان جر الولايات المتحدة إلى عمل عسكري ضد إيران

نقلت القناة عن مصادر أمريكية قولها، إن إسرائيل والسعودية تحاولان جر إدارة ترامب إلى تحرك عسكري ضد إيران، بهدف إفشال أي احتمال لإحياء الاتفاق النووي مع إيران في عهد بايدن. وبحسب المصادر الأمريكية، فقد عقد مسؤولون عسكريون من إسرائيل والسعودية اجتماعات في مدينة نيوم شمال غرب السعودية، لبحث الأمر. وأضافت المصادر أن الإمارات العربية المتحدة ليست شريكاً في هذا الجهد، لأنها غير معنية بالتصعيد مع إيران.

الجيش الإسرائيلي يستعد لهجوم إيراني من جبهة العراق واليمن

قالت المراسلة كارميلا منشيه إن الجيش الإسرائيلي يستعد لاحتمال تسخين الأوضاع مع إيران، في ظل تقديرات بأن طهران ستحاول مهاجمة إسرائيل من دولة في الدائرة الثانية - العراق أو اليمن، باستخدام صواريخ وطائرات بدون طيار ووسائل أخرى يتم تشغيلها عن بعد. وأضافت المراسلة إن الجيش الإسرائيلي يعتقد أن الإيرانيين يستعدون لمثل هذه العملية في الوقت الحالي، وأن الجماعات الموالية لإيران في العراق أو الحوثيين في اليمن قد ينفذون عمليات ضد إسرائيل

ونقلت المراسلة عن مسؤول أمريكي رفيع قوله إن واشنطن ترى مؤشرات على أن إيران ربما تخطط لشن هجوم على القوات الأمريكية في الشرق الأوسط. على خلفية الذكرى السنوية لاغتيال قائد فيلق القدس في الحرس الثوري اللواء قاسم سليماني.

القناة 12: تقديرات إسرائيلية: اليمن تحول إلى جبهة جديدة ضد إسرائيل

من جانبه، قال محلل الشؤون العسكريّة نير دفوري، إن الجيش الإسرائيلي يعتبر اليمن جبهة جديدة يجب الاستعداد لمواجهتها. وأضاف، إن إسرائيل تعمل منذ عدّة سنوات في البحر الأحمر لحماية السفن التجارية الإسرائيلية التي تمر من هناك. ونقل المحلل عن مصادر أمنية وعسكرية إسرائيلية قولها، إن اليمن بات يُشكّل خطراً على إسرائيل، التي تتابع عن كثب تطورات الحرب الجارية هناك، مشيرة، إلى أنه بالرغم من بُعد اليمن جغرافياً عن إسرائيل، فإن الجيش يعتبر اليمن جبهة خطيرة على المصالح الإسرائيلية.

بدوره، قال معلّق الشؤون العربية إيهود يعاري، إن على إسرائيل أن تكون أول القلقين من الأحداث في اليمن، معتبراً أن حركة أنصار الله تعتبر نسخة يمنية عن حزب الله، مشيراً إلى أن إسرائيل التي حاولت جاهدة وضع كل ما يحصل في سياق الصراع مع إيران، ترى أن ما يحدث في اليمن يُقوّي النفوذ الإيراني في المنطقة، وخاصة عند المدخل الجنوبي للبحر الأحمر، حيث مضيق باب المندب، إذ تخشى إسرائيل من تأثير ذلك على حركة السفن الإسرائيلية أثناء عبورها المضيق. ورأى يعاري أن اليمن سيتحول إذا استمر الوضع على ما هو عليه، إلى دولة موالية لإيران.

صحيفة معاريف: محلل إسرائيلي: إيران تخشى هجوماً معقداً قبل مغادرة ترامب البيت الأبيض

لخّص مُعلّق الشؤون العربية تسفي يحزكيلي أحداث العام الماضي في العالم العربي، قائلاً إن أحداث الربيع العربي جلبت معها موجة من الانتفاضات التي بدأت في تونس وانتشرت في جميع أنحاء الدول العربية وجيرانها، مضيفاً إنه يفضل تسمية العام الماضي بعام الاغتيالات والاتفاقات

وأضاف: بدأ العام الماضي باغتيال قاسم سليماني، فيما تظهر إيران ضعفها وتمارس الإرهاب، ولهذا أصبحت الدول العربية أمام خيارين: إما أن تكون مع إسرائيل والسعودية أو تظل "فريسة لإيران"، وهنا تم توقيع اتفاقيات السلام، مع دول لم نجرؤ في الماضي حتى على التفكير في حدوث ما حدث، لكن جاء العرب ليطلبوا من إسرائيل تحالفاً دفاعياً. وهذا العام هو العام الذي تم فيه إنقاذ الدول العربية

وقال المحلل: نحن نسمي الاتفاقيات بأنها اتفاقيات تطبيع، وهم يسمونها اتفاقيات دفاعية، بمعنى أن العديد من الدول العربية اصبحت أكثر حماية من خلال الاقتراب من إسرائيل. وفي المحصلة، الجميع يدركون أن الواقع على وشك أن يتغير، والإيرانيون يخشون هجوماً أمريكياً قبل مغادرة ترامب البيت الأبيض، من شأنه أن يغير الواقع. والسؤال هو ما إذا كان مثلث إسرائيل السعودية والولايات المتحدة، هو من سيتخذ هذا القرار.

أولمرت: نتنياهو يقترب من نهايته

شن رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت هجوماً عنيفاً على بنيامين نتنياهو، واصفاً إياه بأنه محتال، ومستعد لبيع إسرائيل مقابل وجوده السياسي والشخصي. وقال إن نهاية نتنياهو ستكون مع نهاية الانتخابات الإسرائيلية القادمة، لأنه رئيس وزراء فاشل ومُدمّر وماكر، ويدير عصابة إجرامية، وبات شخصية مقززة وغير مقبولة.

وقال أولمرت، إن نجاح نتنياهو في السنوات الأخيرة جاء بسبب بعض الضعف، أو عدم التصميم من جانب شركائه، ما خلق حالة من الذعر داخل الائتلاف، مكنته من البقاء واقفاً على قدميه، كما أن انضمام بيني غانتس وغابي أشكنازي إلى حكومته، أطال حياته السياسية بشكل مصطنع. وأشار أولمرت إلى وجود إجماع شبه شامل، لم يحدث من قبل، حتى داخل "الليكود" على ضرورة الخلاص من نتنياهو. واعتبر أولمرت أن هذا كله يشير إلى أن نتنياهو يقترب فعلاً من نهاية حياته السياسية، وسيتعين عليه مواجهة مصيره

مستشار سابق لـ نتنياهو: وضعه السياسي معقد جداً  

بدوره، قال يسرائيل باخار، المستشار الاستراتيجي السابق لـ نتنياهو، إن وضع نتنياهو السياسي يبدو معقداً، وإذا قرر نفتالي بينيت زعيم حزب "يمينا" عدم الذهاب مع نتنياهو بعد الانتخابات، فلن يكون أمام الأخير أي خيار، لأنه لن يكون بإمكانه من دون بينيت، تشكيل حكومة بأي شكل من الأشكال. وأضاف، إن نتنياهو يرى في خصومه السياسيين مجرد أدوات انتخابية، سواء نفتالي بينيت أو جدعون ساعر، لكنه سيحاول إعادتهم إليه، وستكون هناك معركة كبيرة جداً

صحيفة يديعوت أحرونوت: سهى عرفات تبريء إسرائيل من قتل زوجها معتبرة أنه سار في طريق الإرهاب

نقلت الصحيفة عن زوجة الرئيس الفلسطيني الراحل  ياسر عرفات، سهى عرفات قولها، إن إسرائيل ليست مسؤولة عن قتل زوجها، معتبرة أنه سار في طريق الإرهاب، مضيفة، أن الانتفاضة الثانية كانت خطأ عرفات الكبير. وقالت: لا أعرف من أقنعه بتفجير انتفاضة عندما كان في خضم عملية سلام. لقد أخبرته أنه يجب أن يوقف هجمات حماس لأنها ستؤدي في النهاية إلى حرب أهلية، وقلت له بعد 11 أيلول إنه لا أحد يريد رؤية المزيد من الانفجارات ، والناس لا يريدون رؤية الدماء

وقالت عرفات، إنها متأكدة من أن زوجها قد تسمم ، لكنها تعفي إسرائيل من المسؤولية. وأضافت: أعتقد أنه ما كان يجب أن يعود عرفات إلى طريق الإرهاب، لكن آخرين كانوا قتلة أكثر منه.

وعلّقت الصحيفة على كلام عرفات قائلة: إن أرملة عرفات تحاول إقناع الإسرائيليين بأنه على الرغم من أن يديه ملطختان بدماء آلاف الإسرائيليين، إلا أنه كان يريد السلام حقاً.

صحيفة "إسرائيل اليوم": مسؤول كبير في القيادة الشمالية يحذر: الحدود تقترب من التصعيد 

حذّر مصدر رفيع في قيادة المنطقة الشمالية من أن احتمالات قيام حزب الله بمحاولة هجوم في المستقبل القريب تبدو كبيرة جداً، وقد تكون حتمية، لكن الجيش الإسرائيلي سيرد بقوة غير مسبوقة على مثل هذا الحدث. وقال المسؤول، إن الحدود الشمالية تقترب من حادثة تصعيد قد تؤدي إلى الحرب، معتبراً أن احتمال حصول أحداث آخذ في الازدياد.

واشار المسؤول إلى أن حزب الله سيحاول مهاجمة إسرائيل، ولا يزال يرغب بإلحاق الأذى بالجنود الإسرائيليين. ووجّه المسؤول رسالة واضحة لإيران وحزب الله: نحن مستعدون لأي حدث وندرك أن العدو سيحاول مفاجأتنا، وكل من يحاول إيذاءنا سيواجه قوة كبيرة

عباس يريد العودة إلى المفاوضات مع إسرائيل

كشفت مصادر إسرائيلية أن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، أبلغ إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن، بأنه مهتم باستئناف المفاوضات مع إسرائيل. ونقلت صحيفة "إسرائيل اليوم" عن مسؤول فلسطيني كبير، قوله، إن عباس اتصل بمسؤولين في إدارة بايدن مطالباً باستئناف المفاوضات مع إسرائيل في أقرب وقت بوساطة الأمريكية ودون شروط مسبقة.

وأضافت الصحيفة نقلاً عن المسؤول الذي لم تكشف هويته، أن عباس يرغب في الاستفادة من حقيقة أن إدارة بايدن لم تُصغ سياسة واضحة فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية والصراع الإسرائيلي الفلسطيني، ويريد دق الحديد وهو ساخن، ويستأنف المفاوضات دون تأخير، خصوصاً وأن إدارة بايدن لديها مشاكل داخلية.

                                      ترجمة: غسان محمد

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.