تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

رئيس الموساد السابق يدعو نتنياهو للاستقالة و دبلوماسيون إسرائيليون: مبارك كان شريكاً لإسرائيل

مصدر الصورة
وكالات

القناة الثانية: غانتس يتهم نتنياهو بمحاولة تخريب الانتخابات

شن رئيس تحالف "أزرق-أبيض" بيني غانتس هجوماً عنيفاً على بنيامين نتنياهو، قائلاً إنه يحاول تخريب الانتخابات، وقال إن نتنياهو يكذب ويحرّض، ويسمم الأجواء في إسرائيل وينشر الكراهية. وأضاف، إن نتنياهو لا يستحق أن يكون رئيساً للوزراء ليوم واحد. وكشف غانتس، أن نتنياهو عرض عليه الانضمام الى "الليكود" وتسلم وزارة الحرب.

من جهته، قال عضو الكنيست رئيس حزب "إسرائيل بيتنا" أفيغدور ليبرمان، إن حزبه سيشكل حكومة إسرائيلية بدون نتنياهو ودرعي وليتسمان، مشيراً إلى أن حزبه يستعد لليوم الذي سيلي الانتخابات،  متوقعاً أن يحصل مع شركائه المفترضين على 61 مقعد في الكنيست.

رئيس الموساد السابق يدعو نتنياهو للاستقالة

دعا رئيس الموساد السابق، تامير باردو، رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو الى الاستقالة من الحياة السياسية، بانتظار المحاكمة في قضايا الفساد والرشوة. وأضاف، إن أي نظام سياسي في العالم يستبعد أي شخص في موقع مسؤولية في حال كانت هناك مجرد شبهات تحوم حوله، فكيف إذا كان الأمر يتعلق برئيس حكومة قُدمت بحقه لوائح اتهام..؟ هذا يعني أنه كان يجب أن يخلي منصبه منذ اليوم الأول لاتهامه.

وقال باردو، إنه لا يفهم الاستراتيجية الإسرائيلية تجاه قطاع غزة على الإطلاق. وأضاف: لقد وقعت 13 جولة قتال في السنوات الأخيرة، وفي كل مرة نكتشف تزايد القوة العملياتية لحركتي الجهاد الإسلامي وحماس، وفي كل مرة تنهال علينا الكثير من الصواريخ، التي تزرع اليأس لدى مستوطني غلاف غزة، بالتالي، لم أعد أعرف ما الذي تريده الحكومة الإسرائيلية هناك".

وانتقد باردو طريقة قبول إسرائيل لـ "صفقة القرن" الأمريكية، قائلاً إن نتنياهو كان على علم بكل تفاصيلها وكان الأولى أن يناقشها مع الحكومة والمؤسسة العسكرية والأمنية قبل الإعلان عنها في البيت الأبيض، لكنه تعامل معها كإنجاز خاص به لأغراض انتخابية.

وزير الخارجية الإسرائيلي يهاجم المرشح الديمقراطي للرئاسة الأمريكية بيني ساندرز

هاجم وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، المرشح الرئاسي الأمريكي، بيرني ساندرز، على خلفية تصريحات قال فيها إنه سيدرس إعادة السفارة الأمريكية في إسرائيل من القدس الى تل أبيب، إذا فاز في الانتخابات. ووصف كاتس، تصريحات ساندرز،  بـ"الصادمة"، قائلاً إنه لا يوجد أي يهودي لم يحلم بالعودة إلى القدس على مدى آلاف السنين، معتبراً أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اتخذ خطوة مهمة، واعترف بالحقيقة المتمثلة بأن القدس هي عاصمة "الشعب اليهودي وعاصمة دولة إسرائيل".

ورأى كاتس، أن خطة السلام الأمريكية المعروفة بـ"صفقة القرن" تنص على الاعتراف بمدينة القدس عاصمة غير مقسمة لإسرائيل، مضيفاً إن إسرائيل ستتمسك بذلك، وستعمل من أجل إقناع الأمريكيين بهذه الأمور. وأعرب  كاتس عن قناعته بأن الأمريكيين الذين يؤيدون إسرائيل بقوة، لن يدعموا أي شخص يعارض هذه الفكرة، مشدداً في الوقت نفسه على أن إسرائيل لا تتدخل في الشؤون الداخلية للولايات المتحدة.

القناة السابعة: عمير بيرتس: عباس هو الجهة الوحيدة التي يمكن التحدث معها

قال رئيس تحالف "العمل-غيشير-  ميرتس" اليساري، عمير بيرتس، إن أبو مازن هو الوجهة الوحيدة للتحدث معه، ويجب قطع كل المحادثات التي تتعارض مع مصالح إسرائيل، مشيراً إلى أن الجميع يعرف الطريقة التي يتحدث فيها أبو مازن عن إسرائيل، ومن الأفضل التعامل معه بالطريقة التي يفهمها، أفضل من التعامل بطريقة الصواريخ.

وأضاف، إن نتنياهو لا يمكن أن يتغير، ونحن نعرف ما هو رأيه حيال العرب، وحيال مساعي السلام مع الفلسطينيين، ونعرف جميعاً ما هي القوانين التي يسنها ضد العرب، لذلك علينا أن نتخذ المسؤولية ونقف ضده وضد أعماله.

القناة 12: خبير إسرائيلي.. مبارك أجبر عرفات على توقيع أوسلو ( ب)

قال الخبير الإسرائيلي في الشؤون العربية، اهارون بارنيع، إنه كان يعرف الرئيس المصري الراحل حسني مبارك، والتقى به عشرات الساعات، منذ أن كان نائبا للرئيس الراحل أنور السادات، من خلال مقابلات إذاعية وتلفزيونية، أو محادثات شخصية وجها لوجه.

وأشار بارنيع إلى أن مبارك كان منفتحاً على الإسرائيليين، ومحببا لهم، وكان يجيب على تساؤلاته دون تردد، خاصة في كل ما يتعلق بالعلاقة مع إسرائيل. وأكد أن مبارك أدرك جيداً كيف ينسج العلاقة مع كل قادة إسرائيل، يتسحاك رابين ويتسحاك شامير وأريئيل شارون وإيهود أولمرت وإيهود باراك، وحتى مع بنيامين نتنياهو الذي وصفه مرات بأنه يتحدث كثيراً دون أن يفعل شيئا.

وأوضح بارنيع، أن مبارك كان يكرر أمامه أنه لولا اغتيال رابين لكان قطار السلام وصل الى إسرائيل وسورية. وكشف بارنيع، أن مبارك أجبر ياسر عرفات على التوقيع على خرائط اتفاق أوسلو ب، قائلا له: وقع يا ابن ....، ودعم العديد من المواقف الإسرائيلية في الصراع مع الفلسطينيين.

صحيفة معاريف: 66% من الإسرائيليين يرفضون قيام دولة فلسطينية

أظهر استطلاع للرأي، أن غالبية الإسرائيليين ترفض قيام دولة فلسطينية، حتى لو كانت منزوعة السلاح، مقابل تأييدهم للاستيطان. وجاء في الاستطلاع أن 66% من الإسرائيليين أعربوا عن معارضتهم إقامة دولة فلسطينية مجردة من السلاح في الضفة الغربية، مقابل تأييد 11% فقط. وقال 51% إنهم يؤيدون البناء الاستيطاني بين مستوطنة معاليه أدوميم والقدس. كما أعرب 71% عن تأييدهم السماح لليهود بالصلاة في في المسجد الأقصى.

صحيفة يديعوت أحرونوت: دبلوماسيون إسرائيليون: مبارك كان شريكاً لإسرائيل

إلى ذلك، استذكر دبلوماسيون إسرائيليون، عملوا في مصر، الرئيس المصري السابق محمد حسني مبارك، بقولهم إن مبارك كان شريكاً لإسرائيل، وأراد التسوية معها من أجل استقرار بلاده، رغم أنه لم يدعم التطبيع، ولذلك ليس هناك من علاقات عميقة مع مصر بعد أربعين عاماً على توقيع اتفاق التسوية معها.

وقال السفير الإسرائيلي، في القاهرة بين عامي 1990-1992، أفرايم دوفيك: كنت على تواصل شخصي مع مبارك حين افتتحنا السفارة الإسرائيلية في مصر، والتقيت معه في العديد من اللقاءات العملية دون أن يكون صديقاً شخصياً لي، وكان دائماً مؤيداً لمصر، وليس لإسرائيل. وأضاف دوفيك، إن مبارك كان أنانياً، واعتقد أن كل إنسان لا يشبهه هو أحمق، كما كان مليئاً بالثقة بنفسه، ومرر العديد من القوانين المناهضة لإسرائيل، ومنع تطوير العلاقات التطبيعية معها، والنتيجة أنه لم تكن في عهده علاقات عميقة مع إسرائيل.

في المقابل، قال سفير إسرائيل في مصر بين عامي 1996-2001، تسفي مزال، إن مبارك كان متنبها لأوضاع مصر، وأراد الحفاظ على السلام مع إسرائيل، واستقرار بلاده، ولم تكن لديه تطلعات كبيرة، وكان يعلم بوجود مشاكل عديدة مع إسرائيل، لكنه أراد تمرير حقبته الرئاسية بسلام، وكان الأمر الأهم بالنسبة له هو الحفاظ على السلام مع إسرائيل، لأنه كان يرى أنه مفيد لمصر.

بدوره، قال الجنرال عاموس جلعاد، الرئيس السابق للدائرة السياسية والأمنية في وزارة الحرب، والذي يعتبر من أكثر العارفين بمبارك، إن مبارك رأى أن السلام مع إسرائيل يعد مصلحة مهمة لمصر، لكن إسقاطه والإطاحة به شكل ضربة صعبة للنظام الإقليمي في المنطقة.

موقع المونيتور: الجزرات الإسرائيلية لن تحقق اختراقاً مع غزة

قال المحلل عكيفا الدار، إن الجزرات التي تقدمها إسرائيل للفلسطينيين في غزة، مثل زيادة تصاريح العمل وتوسيع مساحة الصيد، والتبرعات السخية من قطر، لا تحقق اختراقاً جدياً في إزالة الحصار المفروض على القطاع، الذي يجعل الفلسطينيين في حالة انقطاع تام عن العالم الخارجي، ويخنق اقتصادهم المحلي. وأضاف، إنه في الوقت الذي يواجه فيه مستوطنو غلاف غزة واقعاً صعباً من القذائف الصاروخية، يتذكر الإسرائيليون الشعارات الانتخابية لحزب الليكود الخاصة بغزة في جولات انتخابية سابقة، لاسيما في 2006 حين كان شعار الحزب: بنيامين نتنياهو قوي أمام حماس.

وأشار ألدار، المصنف ضمن قائمة المحللين الأكثر تأثيراً في العالم، ومؤلف كتاب "المستوطنون ودولة إسرائيل"، إلى أن بيني غانتس، يعرف أكثر من سواه أن مصطلح الحسم العسكري قد لا يكون ملائماً للمواجهات غير المتناظرة مع منظمات غير دولانية، لأنها تخوض حرب عصابات أمام الجيش الإسرائيلي. وختم بالقول إن تجربة العقد الأخير مع غزة تشير إلى أن توجهات التسوية معها ليست سوى شعار فارغ بدون مضمون، ومن أجل وضع حد لمعاناة مستوطني غلاف غزة، يجب الانتقال من التسويات المؤقتة إلى تهدئة بعيدة المدى، تعطي أملاً لسكان قطاع غزة

موقع "والا": جنرال إسرائيلي سابق يدعو لتغيير صورة الإرهاب التي تلازم إسرائيل

دعا رئيس أركان الجيش الإسرائيلي السابق، غادي إيزنكوت، إلى تغيير صورة الإرهاب التي تلازم إسرائيل منذ بدايتها. وأضاف خلال مشاركته في مؤتمر معهد السياسة والاستراتيجية في هرتسيليا، إن إسرائيل تستخدم القوة والقتل، ومن ينظر إلى تاريخها يرى أن إرهابها الكبير هو ظاهرة رافقتها منذ بدايتها.

وتابع إيزنكوت، انه لا يوجد حل إعجازي للصراع مع الفلسطينيين، ومن يعتقد أن محاربة المقاومة يكون بالشعارات هو مجرد خطأ مرير، ويجب على الجيش والاستخبارات إدارة العناصر المدنية والاقتصادية وفصل السكان عن موضوع المقاومة وخلق الأمل لديهم، واعتبار ذلك جزءاً من التحدي والمصالح الإسرائيلية، وأي تفكير آخر من شأنه أن يديم التوتر والوضع المتدهور لسنوات عديدة.

                          ترجمة: غسان محمد

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.