تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

أخبار الكيان الإسرائيلي: القناة 13: رئيس وزراء إثيوبيا حاول تنظيم قمة بين نتنياهو وولي عهد الإمارات

مصدر الصورة
وكالات

قناة كان: ضابط إسرائيل: ردنا على تهديد الصواريخ الدقيقة سيكون هجومياً

قال اللواء أهارون حليفا، رئيس شعبة العمليات في الجيش الإسرائيلي، إن رد إسرائيل على تهديد الصواريخ الدقيقة، سيكون هجومياً، مشيراً إلى أنه يتم التعامل مع هذه القضية بشكل دائم. وأضاف، إن إيران تمتلك صواريخ كروز يمكن استخدامها ضد إسرائيل.

وأشار حليفا إلى أن الجيش الإسرائيلي يعمل ليل نهار على وضع الخطط الكفيلة بالتعامل مع هذا السيناريو في المستقبل.

القناة الثانية: مناورة عسكرية إسرائيلية تحاكي مواجهة على عدة جبهات

يبدأ الجيش الإسرائيلي صباح اليوم الأحد وحتى الأربعاء المقبل، مناورة عسكرية تحاكي مواجهة على عدة جبهات، وذلك بهدف رفع جهوزية الجيش لأي طارئ. وستجري المناورة على مستوى الأركان العامة للجيش، في ظل تصاعد التصريحات من قبل كبار المسؤولين الإسرائيليين والتي تتوقع تصعيداً قد تشهده المنطقة، بينها خوض حرب على عدة جبهات مع لبنان وسورية وقطاع غزة. وقالت مصادر عسكرية إسرائيلية إن الحديث يدور عن تمرين بالتعاون بين القيادة الشمالية والجنوبية والقوات البرية والجوية والبحرية، إضافة للاستخبارات والاتصالات ومنظومات السايبر.

وكانت قوات في الجيش الإسرائيلي أجرت مؤخراً مناورة عسكرية ضخمة، تحاكي تمكن حزب الله من السيطرة على أجزاء كبيرة من شمال إسرائيل في مواجهة محتملة مع الحزب. وقالت مصادر عسكرية إسرائيلية، إن المناورة جاءت في ظل خشية المستوى السياسي والعسكري الإسرائيلي من سيطرة حزب الله على إحدى المستوطنات الواقعة على طول الحدود اللبنانية الإسرائيلية. وأشارت المصادر إلى أن القوات البرية والجوية والجبهة الداخلية الإسرائيلية تحسب ألف حساب لسيناريو سيطرة حزب الله على قرى ومدن واسعة شمال إسرائيل.

القناة 13: رئيس وزراء إثيوبيا حاول تنظيم قمة بين نتنياهو وولي عهد الإمارات

قالت القناة، إن رئيس وزراء إثيوبيا، آبي أحمد علي، حاول في الأشهر الأخيرة، عقد قمة في أديس بابا، بين رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو، وولي العهد الإماراتي محمد بن زايد. وأوضحت القناة أن أبي طرح المبادرة على نتنياهو خلال زيارته لإسرائيل في أيلول الماضي. وأشارت القناة إلى أن نتنياهو لم يعارض الخطوة، التي لم تتحقق، من دون توضيح أسباب فشل عقد القمة.

صحيفة هآرتس: رؤية ترامب "للسيادة الإسرائيلية" تستند الى التوراة وليس على المرجعيات الدولية

كتب المحلل تسفي برئيل، أن إقامة دولة فلسطينية ضمن الشروط التي وضعتها صفقة القرن، يشبه السير في متاهة بلا مخرج، بحيث تجد السلطة الفلسطينية نفسها أمام سلسلة من الشروط التي تقول إن الاعتراف بوجودها مرتبط بمصادقة إسرائيل. وأضاف برئيل، أن مفهوم الاحتلال غير مذكور أبداً في الخطة، وليس واضحاً أيضاً من سيكون المسؤول عن الادارة اليومية وعن تمويل ادارة السلطة الفلسطينية، على فرض أنها ستبقى موجودة.

ورأى برئيل، أن ترامب لم يكتف بصياغة طريقة حكم جديدة وتحطيم القانون الدولي الذي وضع أسس الإدارة والسيطرة على المناطق المحتلة، بل حطم الحجج الوطنية الفلسطينية لإقامة دولة تكون ملجأ للاجئين الفلسطينيين. لذلك، يصعب التفكير بصيغة ملتوية ومتحايلة أكثر من التي توصل إليها السحرة في البيت الابيض، بالتشاور مع شعراء إسرائيل، والتي تعتبر في أفضل الحالات، صك انتداب مُصغّر ينقل الى إسرائيل والولايات المتحدة الإدارة المشتركة للمناطق المحتلة، واحتكار تحديد تاريخ وشروط إقامة دولة فلسطينية. وهذا استمرار للاحتلال بشروط جديدة.

صحيفة "إسرائيل اليوم": الأردن لن يضع عراقيل أمام صفقة القرن

كتب المحلل أفرايم عنبار، أن المملكة الأردنية كانت شريكاً استراتيجياً لإسرائيل لسنوات عديدة، حتى قبل معاهدة السلام عام 1994 مع إسرائيل. والسبب الرئيسي لذلك هو "العدو المشترك، أي الحركة الوطنية الفلسطينية"، عدا عن المصالح المشتركة، بما في ذلك دعم الوجود الأمريكي في المنطقة، ومعارضة الحركات القومية العربية والإسلامية.

وأوضح المحلل أن الأردن وإسرائيل يتبنيان نظرة واحدة تجاه "التهديد الإيراني". كما استعان الأردن بإسرائيل لردع الجهات التي كانت تشكل خطراً عليه. كما أن إسرائيل تعتبر الأردن دولة عازلة بينها وبين المتطرفين شرق المملكة.

واعتبر المحلل، أن الأردن غير مهتم بكيان سياسي مجاور وراء النهر يمكن أن يتطور إلى كيان شبيه بقطاع غزة. كما أن والسيطرة العسكرية الإسرائيلية على وادي الأردن، مفيدة بالنسبة للأردن، كونها توفر له الحماية من جهة الغرب. يضاف الى ذلك، أن اعتماد الأردن على إسرائيل، ازداد منذ توقيع اتفاقية السلام.

وزير إسرائيلي سابق: صفقة القرن ليست خطة سلام

قال الوزير الإسرائيلي السابق، يوسي بيلين، إن صفقة القرن ليست خطة سلام، وليست الفرصة الاخيرة للتسوية، مواصفاً الضم بأنه خرق فظ، لا يمكن لأي حكومة إسرائيلية ترغب بالوصول إلى السلام، القيام بهذه الخطو، إلا إذا لم تحصل على ضوء أخضر للضم من غدارة ترامب.

وأضف بيلين، أن ترامب يتحدث منذ ثلاث سنوات عن سلام بين إسرائيل والفلسطينيين، فيما قال غاريد كوشنير إن  الحل سيأتي من خلال خطوات غير مسبوقة، وأنه سيكون للجانب الاقتصادي وزن كبير جداً في الحل. ولكن، عند النظر الى خطة ترامب، يتضح أنها تذكر، أكثر من أي شيء  آخر، بخطط القرن السابق. عودة الى حل الدولتين، ودولة فلسطينية على قسم كبير من الضفة الغربية، والحفاظ على الوضع الراهن في الحرم المقدسي.

وأشار بيلين إلى أن إعلان نتنياهو عن ضم غور الأردن، جعل الحدث نوعاً من إصدار رخصة للضم، بعد رفض  الفلسطينيين للخطة. وهذا يشكل خطراً كبيراً على السلام مع الاردن ومصر وعلى التنسيق الأمني مع الفلطسينيين. علاوة على ذلك، فإن ضم غور الأردن لن يحمي إسرائيل من جيوش يبعث بها العرب تصل من الأردن وعبره. والجمهور الإسرائيلي قد يتأثر بذلك، لكن يحتمل أن يرد بهز الرأس، مثلما رد حين اعترف ترامب بضم الجولان السوري المحتل.

وختم بيلين قائلاً، إن خطة ترامب ليست خطة لسلام إسرائيلي – فلسطيني،  وليست الفرصة الاخيرة للوصول الى تسوية. لأن ضم أجزاء في الضفة الغربية، دون اتفاق مع الفلسطينيين، هو خرق للاتفاق الانتقالي في 1955  وللقانون الدولي. وأي حكومة اسرائيلية تتشكل بعد الانتخابات، وتكون مصممة على الوصول الى السلام، ستتمكن من تحقيق هذا الهدف فقط إذا لم تر في خطة ترامب  ضوء  اخضر للضم.

صحيفة معاريف: صفقة القرن: الخطة الأفضل لإسرائيل

رأى المحلل عاوس جلبوع، أن الخطة الأمريكية هي الخطة السياسية الأمنية الأفضل التي طُرحت على إسرائيل في الموضوع الفلسطيني، بالتالي، يتعين على إسرائيل أن تتبناها جملة وتفصيلاً، بما فيها البنود التي قد لا تكون مريحة لها.

وأضاف، أن الخطة تحطم المنظومة الفكرية الكونية التي تتحدث عن دولة فلسطينية في حدود 1967 عاصمتها القدس الشرقية، وإخلاء المستوطنات. كما تلقي بـ حدود 67 إلى سلة المهملات، وتسمح لإسرائيل بأن تقرر حدودها على أساس اعتراف أمريكي بالاحتياجات الأمنية لإسرائيل، وتعترف بالقدس الموحدة عاصمة لها، وبشرعية المستوطنات، وتفرغ الخطاب السياسي من مصطلح الاحتلال. وبصفتها هذه، تحظى بإجماع واسع في الحياة العامة الإسرائيلية، باستثناء الأغبياء وغريبي الأطوار في الهوامش المتطرفة من اليمين ومن اليسار.

واعتبر المحلل، أن الخطة تعيد الحركة الوطنية الفلسطينية الى نقطة الصفر: لا حدود 67، لا حق عودة، لا لكل ما تلقوه كـهدايا من ايهود باراك وايهود اولمرت، بخصوص السيطرة على نحو 95 في المئة من أراضي الضفة الغربية، وإخلاء مستوطنات، وقدس مقسمة، وعودة رمزية للاجئين، وسيطرة في الحرم وفي الحوض المقدس. ورغم أن الخطة تتحدث عن دولة فلسطينية بعد أربع سنوات، عاصمتها شرقي القدس، أي أبو ديس وقلنديا، لكن، يتعين على الفلسطينيين من أجل نيل هذه الجائزة، أن ينفذوا سلسلة من الشروط، وعلى رأسها الاعتراف بإسرائيل "دولة يهودية". وفضلاً عن ذلك، ستكون الدولة سيادة الدولة الفلسطينية محدودة جداً. وفي المحصلة، تأتي الخطة في الوقت الذي توجد فيه إسرائيل في موقع قوة إقليمية، بينما تواجه الدول العربية مشاكل عويصة، والولايات المتحدة توجد في موقع تأثير في المنطقة.

موقع تيك ديبكا: وزراء الخارجية العرب لم يرفضوا خطة ترامب بالمُطلق

رأى الموقع، أن اجتماع وزراء الخارجية العرب في القاهرة لمناقشة صفقة القرن، لم يرفض الخطة بشكل كامل، رغم دعمه للمطالب الفلسطينية، واعتبرها خطوة صغيرة في الاتجاه الصحيح، وترك الباب مفتوحاً لبدء مفاوضات بين الدول العربية وواشنطن حول الأجزاء غير المقبولة من الخطة.

وأضاف الموقع، أن هدف واشنطن من إعلان الخطة كان محاولة البدء في تحريك النقاش حول القضية الفلسطينية الإسرائيلية المجمدة في السنوات الأخيرة، وتحديد مواقف إدارة ترامب تجاه الصراع كإطار لهذه المناقشات. بمعنى أنه إذا جاءت الدول العربية، أو الفلسطينيون، إلى واشنطن وطلبوا إدخال تغييرات يعتقدون أنه ينبغي تضمينها في الخطة، وهي بالتأكيد كثيرة وكبيرة، فإن الخطة تكون قد حققت أحد أهدافها، حتى ولو كان هدفا متواضعاً.

مركز بيغن السادات للدراسات: على إسرائيل تبني خطة ترامب

كتب الباحث يحئيل شيفي، أنه يمكن النظر إلى خطة ترامب باعتبارها صورة معكوسة للخطة المرحلية لمنظمة التحرير الفلسطينية التي تسعى إلى تحرير فلسطين تدريجيا من قبضة الصهاينة. وأضاف الباحث، أنه على عكس مؤيدي مفهوم الأرض مقابل السلام، زعم يتسحاك تابينكين، زعيم الحركة العمالية، بعد حرب حزيران، بأن "تسليم الأراضي لن يعزز فرص السلام ولن يضمن وجود إسرائيل، وإنما على العكس من ذلك، فإن الاستيطان اليهودي سيمنع تحول الأراضي المحتلة إلى قواعد حرب جديدة ويضمن السلام". ويعتقد تابينكين، مثل زئيف جابوتنسكي، أن السلام الحقيقي لن يتحقق إلا عندما يسلّم العرب بـ"حق اليهود في إقامة دولتهم في جميع أنحاء وطنهم التاريخي". وهذا هو "أساس السلام الحقيقي، وهو شرط لتحقيق الأمن".

ورأى الباحث، أن تبني خطة ترامب يمثل فرصة تاريخية، لأن تطبيق السيادة في وادي الأردن ومناطق أخرى في الضفة الغربية، سيسمح لإسرائيل بالحفاظ على "أملاك تاريخية استراتيجية" تؤكد "حقها التاريخي على الأرض". بالتالي، تقع على عاتق الأحزاب الصهيونية مسؤولية توحيد المهام، لأن هناك شك لجهة أن تعود هذه الفرصة التاريخية في المستقبل المنظور.

                                    ترجمة: غسان محمد

 

 

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.