مصدر الصورة
sns - وكالات
محطة أخبار سورية
أكد المنسق العام لهيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديمقراطي حسن عبد العظيم أن دعوة جامعة الدول العربية مجلس الأمن الدولي لإرسال قوات حفظ سلام أممية وعربية الى سورية "يأتي في سياق تعزيز المبادرة العربية لوقف العنف"، مشيراً الى أن هذه الدعوة التي أقرّها مجلس وزراء الخارجية العرب في اجتماعهم الأخير "لا تعني التدخل العسكري".
وإذ شدد عبد العظيم على الدور الروسي في الأزمة السورية، رأى أن "المبادرة الروسية" التي طرحتها موسكو في السابق "تتكامل مع المبادرة العربية"، مشيراً الى انه في حال اعترفت الجامعة العربية بالمجلس الوطني السوري كممثّل عن الشعب "فهذا يعني استبدال الاستبداد باستبداد آخر".
النشرة
