تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

آمال ملتقى الاستثمار تقض مضاجع سياحة درعا

عاد ملتقى الاستثمار ليقض مضاجع سياحة درعا، بعد محاولة الاخيرة تسويق مشاريع سبق ان طرحتها في ملتقيات سابقة ولم تجد من يصغي إليها، فعادت المحاولة من ( باب رفع العتب )، اذ تطرح مديرية السياحة في محافظة درعا ستة مشاريع سياحية في ملتقى الاستثمار الخامس والذي سيقام في دمشق نهاية شهر نيسان الحالي بتكلفة إجمالية تتجاوز  / 15 / ملياراً و/ 600/  مليون ليرة سورية.
وقال مدير السياحة في درعا محمد سليم قطيفان في تصريحات لـ ( محطة أخبار سوريةSNS  ): "إن المشاريع الاستثمارية المطروحة هي، مشروع المزيريب السياحي العائدة ملكيته إلى وزارة السياحة، ويشمل موتيلاً ومطاعم ومنتزهات وملاعب ومسابح ومنشآت ترفيهية ورياضية ومواقف للسيارات بمستوى ثلاث نجوم ومدة استثماره / 25 / عاماً، ومشروع فندق محطة بصرى، العائدة ملكيته إلى مؤسسة الخط الحديدي الحجازي ويتضمن فندقاً بمستوى ثلاث نجوم ومدة استثماره / 45 / عاماً.
 وأضاف قطيفان: "هناك مشروع المنازل القديمة في مدينة بصرى الأثرية العائدة ملكيته لدائرة آثار بصرى ومدة استثماره / 25 / عاماً، ومشروع القرية السياحية في تل شهاب، العائدة ملكيته لمجلس القرية ويتضمن قرية سياحية بمستوى ثلاث نجوم. وإكساء وتجهيز وتأهيل البناء القائم المؤلف من موتيل ومسبح ومطعم ومحلات تجارية ومدرج بالهواء الطلق ومواقف سيارات وألعاب ومنشآت ترفيهية ورياضية مبنية على الهيكل بنسبة / 95 / بالمئة ومدة استثماره / 35 / سنة".
ولفت إلى "أن مناطق التنمية السياحية المتكاملة في موقع القصير على سد الوحدة، العائدة ملكيته لمديرية الزراعة، يتضمن فندقاً سياحياً ومطاعم شتوية وصيفية وكافتيريا ومقهى صيفيا ونادي رماية ومساحات خضراء وسوق مهن يدوية ومواقف سيارات وسوقا تجارياً وأنشطة ترفيهية خدمية. وموقع كوكبة القبلية، العائدة ملكيته لمديرية الأوقاف ويتضمن فندقا وموتيلاً ومطعماً وكافتيريا ومركز رماية وسوقاً تجارياً".
 وأشار قطيفان إلى "مشروع المجمع والمنتجع الصحي الترفيهي في زيزون العائدة ملكيته لمديرية الزراعة ومدة استثماره / 45 / عاماً".
 

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.