قناة كان : نائب وزير الاقتصاد الإسرائيلي يتهم عضو الكنيست بن غفير بزرع الكراهية والعنف داخل المجتمع الإسرائيلي:
اتهم نائب وزير الاقتصاد الإسرائيلي، يائير غولان، عضو الكنيست اليميني المتطرف، إيتمار بن غفير بزرع الكراهية والعنف داخل المجتمع الإسرائيلي. وانتقد غولان وسائل الإعلام العبرية التي تمنح بن غفير الفرصة للظهور عبر شاشاتها وتحويله إلى أحد المشاهير.
ورفض غولان، الذي ينتمي إلى حزب " ميرتس" تصريحات وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي حول عنف المستوطنين ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية، وقول رئيس الحكومة نفتالي بينيت بأن هذه الأحداث ظاهرة هامشية، قائلاً إن ما يقوم به المستوطنون هو عنف يميني متطرف وليس ظاهرة هامشية لأنه أثّر بشكل كبير على مصير إسرائيل منذ 50 عاماً.
وحذّر غولان من أن منح هذه الهجمات الشرعية سيؤدي إلى تقويض أسس المجتمع الإسرائيلي، مشدداً على أن ما يجري ظاهرة قائمة وتشكل خطراً على إسرائيل.
القناة السابعة :جنرال إسرائيلي سابق يدعو إلى مهاجمة قطاع غزة ولبنان
قال قائد المنطقة الجنوبية في الجيش الإسرائيلي، خلال فترة الانتفاضة الثانية، العميد احتياط تسفيكا فوغل، إنه يجب على إسرائيل أن تهاجم على الفور وبكل القوات، قطاع غزة ولبنان، معتبراً انه لا يوجد ما يضمن بقاء إسرائيل في ظل التهديدات الحقيقية المحيطة بها.
وأضاف فوغل، أنه يجب النظر إلى الصورة كاملة، معرباً عن مخاوفه من أن يقرر أعداء إسرائيل العمل معاً ضدنا. كما أعرب فوغل عن تخوفه من تعرض إسرائيل لهجمات بالسلاح الكيماوي، قائلاً إن الأسلحة الكيماوية سوف تصل أيضا إلى حزب الله.
صحيفة "يسرائيل هيوم" : مسؤولون عسكريون إسرائيليون: لدينا الوقت الكافي لتحضير خيار عسكري ضد المنشآت النووية الإيرانية
قال مسؤولون عسكريون إسرائيليون، إن الدى لجيش الإسرائيلي الوقت الكافي لإعداد خيار عسكري لمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية إذا لزم الأمر. ونقلت صحيفة "يسرائيل هيوم"، عن المسؤولين قولهم، إن هذا الموقف نابع من تغيير في موقف إسرائيل، التي أكدت في الماضي أن الوضع الذي تمتلك فيها إيران ما يكفي من المواد النووية عالية التخصيب الكافية لتصنيع قنبلة نووية واحدة يمثل خطأ أحمر.
وأضاف المسؤولون، إن إسرائيل تتبنى حالياً التفسير الأمريكي القائل إن الخط الأحمر سيكون تقدماً في تطوير المكونات الإضافية اللازمة للقنبلة، بما في ذلك القنبلة نفسها، إضافة للصواريخ الباليستية.
موقع "والا" : ضباط إسرائيليون يطالبون المؤسسة الأمنية باستغلال الفترة الحالية للتوصل إلى صفقة تبادل اسرى مع حماس
دعا ضباط كبار في الجيش الإسرائيلي ومسؤولون في المؤسسة الأمنية إلى استغلال الفترة الحالية والهدوء النسبي في قطاع غزة، من أجل التوصل إلى صفقة تبادل أسرى مع حركة حماس. وقال المسؤولون، في محادثات مغلقة، إن المفاوضات حول صفقة تبادل الأسرى عالقة حالياً، بالرغم من المحفزات المصرية للوساطة. وأوضح المسؤولون أن سبب الجمود هو أن الجانبين، إسرائيل وحماس، غير مستعديْن لدفع أو التنازل عن الثمن مقابل إعادة جثتي الأسرى الاسرائيليين هدار غولدين، وأورون شاؤول، وأفرا منغيستو، وهشام السيد.
وأشار الضباط الإسرائيليون، إلى أن أسرى فلسطينيين وعائلاتهم يمارسون ضغوطاً كبيرة على قيادة حماس، كي توافق على الصفقة وتدفع المفاوضات قدماً.
كما دعا الضباط إلى استغلال الوضع الإنساني والاقتصادي الصعب في قطاع غزة، قبل حدوث تدهور أمني بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في القطاع، من اجل إبرام صفقة التبادل. وحذّر الضباط من أن احتمال التفاوض مع إسرائيل سيتراجع بشكل كبير في حال رحيل الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وحدوث صراعات على خلافته.
وقال موقع "والا" العبري، إن ضباطاً وجنوداً من كتيبة تابعة للواء "غفعاتي" شاركوا في الحرب على غزة عام 2014، وجهوا انتقادات للحكومة والجيش على خلفية عدم التوصل إلى صفقة تبادل أسرى حتى الآن.
جندي أردني يطلق النار صوب دورية إسرائيلية في منطقة الحدود الأردنية/الإسرائيلية
أعلنت مصادر عسكرية إسرائيلية، اليوم الأربعاء، أن جندياً أردنيا أطلق النار صوب عدد من الجنود الإسرائيليين خلال قيامهم بدوريات على الحدود مع الأردن دون وقوع إصابات. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إن قوة عسكرية أردنية أطلقت النار في الهواء بالقرب من منطقة المثلث الحدودي بين إسرائيل والأردن وسورية، أثناء قيام دورية إسرائيلية بدورية روتينية.
وأضاف المتحدث، أن الجيش الإسرائيلي لم يرد بإطلاق النار على الجندي الأردني.
من جهته، قال مسؤول عسكري إسرائيلي، إن الجندي الأردني أطلق رصاصتين على الجنود الإسرائيليين وهم يديرون ظهرهم إلى الحدود، مشيراً إلى أن الجيش الإسرائيلي لم يرد بإطلاق الرصاص على مصادر إطلاق النار. وأشار المسؤول إلى أن أسباب الحادث ما تزال قيد التحقيق.
ترجمة: غسان محمد
