تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

موقع "زمن إسرائيل": توقيع الاتفاق الأمني بين إسرائيل والمغرب يعبر عن تغيير النموذج في العالم العربي

مصدر الصورة
وكالات- أرشيف

قناة كان: بينيت يعرب عن قلق إسرائيل من احتمال رفع العقوبات عن إيران

أعرب رئيس الحكومة الإسرائيلية، نفتالي بينيت، خلال اجتماع الحكومة الأسبوعي، اليوم، الأحد، عن قلق إسرائيل البالغ من احتمال رفع العقوبات المفروضة على إيران، قائلاً إن إسرائيل قلقة جداً من الاستعداد لإزالة العقوبات والسماح بضخ مليارات الدولارات إلى إيران، مقابل قيود غير كافية في المجال النووي. وأضاف بينيت، أن هذه رسالة نود تمريرها بأي طريقة، للأميركيين وللدول التي تتفاوض مع إيران. 

وأشار بينيت إلى أن وزير الخارجية الإسرائيلي، يائير لبيد، سينقل رسالة مشابهة خلال لقاءات سيجريها في لندن وباريس، الأسبوع الحالي، معتبراً أن هناك أهمية كبيرة لأن تتحدث الحكومة بصوت واحد في الأمور التي تتعلق بأمن إسرائيل. 

كما تطرق بينيت إلى زيارة وزير الحرب، بيني غانتس، إلى المغرب، الأسبوع الماضي، مشدداً على أن الاتفاق الأمني الذي وقّعه غانتس في الرباط، سيطلق عملياً التعاون الأمني الرسمي بين إسرائيل والمغرب، في مجالات الاستخبارات، والصناعات الأمنية والتدريبات المشتركة، واصفاً ذلك بأنه تطور هام جداً.

الحكومة الاسرائيلية تصادق على تعيين عمير بيرتس رئيساً لشركة الصناعات الجوية

صادقت الحكومة الإسرائيلية على تعيين وزير الحرب، ورئيس حزب "العمل" السابق، عمير بيرتس، رئيساً لشركة الصناعات الجوية الإسرائيلية، رغم رفض لجنة التعيينات للخدمة العامة ترشيحه الشهر الماضي، على خلفية انتمائه السياسي، ولعدم كونه عضواً في مجلس إدارة هيئة الشركات الحكومية.

وأشارت مصادر إسرائيلية، إلى أنه رغم عدم موافقة لجنة التعيينات إلاّ أن غانتس قرر الالتفاف على القرار وتقديم اقتراح تعيين بيرتس لرئاسة الشركة، موضحة أن غانتس ووزير المالية أفيغدور ليبرمان، بررا اقتراحهما بأن هناك حاجة حقيقية لتعيين بيرتس، كونه يمتلك مهارات خاصة وخبرة واسعة في إدارة الوزارات الحكومية والمنظمات الكبيرة والأنظمة والعمال والميزانيات.

القناة 12: الجبهة الداخلية الإسرائيلية ستكون ساحة قتال في الحرب القادمة

قال اللواء احتياط، يتسحاك بريك، إن تمرين الجبهة الداخلية الذي أجراه الجيش الإسرائيلي، يظهر أن أعين صانعي القرار في المؤسسة العسكرية قد انفتحت، على حقيقة أن الحرب القادمة ستكون مختلفة عما عرفناه، ولن تكون القدرات القديمة مفيدة في ظل التهديدات الاستراتيجية التي تهدد الجبهة الداخلية. وأضاف، أن الغرض من التمرين كان التدرب على سيناريوهات حرب متعددة الساحات، سيتم فيها إطلاق آلاف الصواريخ والطائرات بدون طيار يومياً على الجبهة الداخلية الإسرائيلية، وبعض هذه الصواريخ الدقيقة ستوجه إلى التجمعات السكانية والبنية التحتية، مثل الكهرباء وخزانات المياه والغاز والوقود، وقواعد الجيش الإسرائيلي البرية وقواعد القوات الجوية ومصانع الأمونيا والمؤسسات الحكومية وما شابه ذلك. 

وأوضح بريك، أن الوضع سيتطور إلى أعمال عنف بين العرب واليهود في المدن والبلدات والقرى المختلطة، ومن المتوقع أن يكون عدد الضحايا كبيراً جداً، إلى جانب تدمير المباني والبنية التحتية في جميع أنحاء إسرائيل. وهذا السيناريو الخطير، يبدو واقعياً في ظل تجاهل قادة الجيش لهذه المعضلة، بقولهم، إن حزب الله لن يجرؤ على إطلاق صواريخ على إسرائيل، لأنها ستعيد لبنان إلى العصر الحجري، عدا عن التصريحات التي تتصف بالغطرسة والعجرفة. ورأى بريك، أنه نتيجة لتجاهل الوضع الرهيب، لم تعد الجبهة الداخلية مستعدة للحرب، لأن المؤسسة الأمنية والسياسية، عملت على الانشغال على مدى أكثر من 15 عاماً، بالعلاج بدلاً من الجوهر، وذر الرمل في أعين الجمهور على الرغم من أن التهديد الوجودي لإسرائيل السنوات أصبح أكبر مما كان من قبل. 

وتابع بريك قائلاً: لا يسعنا إلا الأمل بأن تتعافى القيادة الأمنية والمستوى السياسي، ويخرجا من حالة الركود، والبدء في انتشال العربة الغارقة في الوحل. وإلى أن يتم ذلك، سيستغرق الأمر ما لا يقل عن عقد من الزمان، لاستعادة أمننا القومي، على أمل أن لا تندلع حرب خلال هذه الفترة. وأعرب بريك عن قناعته، بأنه من دون الضغط على قادة المؤسسة السياسية والعسكرية لاتخاذ إجراءات وإنقاذ إسرائيل من الانقراض، لن يتحرك شيء على أرض الواقع. 

وختم بريك قائلاً، إن خريطة التهديدات لإسرائيل تغيرت بالكامل، وأساسها تحويل الجبهة الداخلية الإسرائيلية إلى الساحة المركزية في الحرب القادمة التي ستكون متعددة الساحات. ولهذه الغاية، يجب تكييف مفهوم الأمن مع وضع يتم فيه إطلاق آلاف الصواريخ يومياً على الجبهة الداخلية الإسرائيلية، حتى لو عبرت القوات الإسرائيلية الحدود وقاتلت في أرض العدو، خصوصاً وأن  سلاح الجو، الذي يعتبر الذراع الاستراتيجية لإسرائيل، لم يعد فعالاً كما يجب، وقد تم إبطال قدراته ضد التهديدات الجديدة. 

صحيفة معاريف: محلل إسرائيلي: الجيش يسرّع استعداداته لهجوم محتمل في إيران

قال المحلل العسكري في صحيفة "معاريف"، طال ليف رام، إن الجيش الإسرائيلي يسرّع استعداداته لهجوم محتمل في إيران، من خلال التركيز على جهوزية سلاح الجو. وأضاف أن الاستعدادات تشمل إجراء تدريبات على سيناريوهات مختلفة، يجري بعضها خارج إسرائيل.

وأشار المحلل إلى أنه حتى لو استكمل الجيش استعداداته، فإنه ليس واضحاً حجم الضرر الذي ستلحقه إسرائيل بالمنشآت النووية في إيران. وأضاف المحلل أنه في موازاة الاستعدادات لخيار عسكري موثوق، يقوم الجيش الإسرائيلي بتطوير القدرات الموجودة لديه من أجل شن عمليات عسكرية ضد إيران، وقد قام في الأشهر الأخيرة بتوسيع بنك الأهداف في إيران. لكن تقديرات المؤسسة الأمنية ترى أن احتمال حصول تصعيد خطير ضد إيران في الأشهر القريبة، يبقى ضعيفاً جداً. 

وزير الخارجية الإسرائيلي يبدأ غداً الاثنين جولة لقاءات سياسية في أوروبا حول إيران 

كشفت مصادر إسرائيلية، أن وزير الخارجية يائير لبيد، سيجري يوم الإثنين المقبل جولة لقاءات سياسية في أوروبا، للإعراب عن القلق الإسرائيلي من استئناف المحادثات مع إيران، والتطورات المحتملة والمتوقعة خلال المفاوضات. كما قالت مصادر مقربة من لبيد إنه يتوقع إمكانية توصل الأطراف إلى اتفاق، رغم ان الأميركيين لا يعلمون كيف ستسير الأمور، وهذا الوضع من عدم اليقين يمثل خطراً كبيراً، خصوصاً إذا حاولت الدول الكبرى خلق قاعدة لرفع العقوبات عن إيران، مقابل وقف شكلي للتخصيب. وأوضحت المصادر أن هذا الوضع غير مرغوب من ناحية إسرائيل. 

لإسرائيل مصلحة واضحة في تموضع المغرب في معسكر الدول المعارضة لإيران

كتب المحلل طال ليف رام، أن زيارة وزير الحرب، بيني غانتس إلى الرباط، وتوقيع اتفاق الإطار الأمني ​​مع المغرب، ليست مجرد زيارة لوزير إسرائيلي لدولة عربية مهمة. كما أن التوقيع العلني على الاتفاقية، أبعد من ان يكون مجرد حدث رمزي، وقد يكون له تأثير على تعزيز العلاقات مع الدول الإسلامية الأخرى، كما أن القضية الإيرانية مهمة هنا أيضاً، حتى لو لم تكن في صلب المحادثات. 

وأضاف المحلل، أنه بعد سنوات من العلاقة السرية والتقلبات التي شهدتها، بذل المغرب قصارى جهده لتسليط الضوء على العلاقة الوثيقة مع إسرائيل. وهذا يعد بمثابة ترجمة حقيقية للاتفاقات الإبراهيمية، التي يمكن من خلالها فهم مدى أهمية التطبيع وإقامة تحالفات مع دول أخرى في المنطقة. فرغم أن لكل دولة عربية حساباتها الخاصة وتأثير الجمهور على العلاقات مع إسرائيل، غير أن هناك تحولاً مهما ي الموقف من إسرائيل. ففي الوقت الذي تحاول فيه إيران إرسال المزيد من الأسلحة إلى مناطق الصراع، بعضها في منطقتنا، تقوم إسرائيل بإقامة المزيد من التحالفات في العالم العربي، قاسمها المشترك هو العداء لإيران.

ورأى المحلل، أن اختيار المغرب لتوقيع اتفاقية أمنية تاريخية، ومنحها شرعية علنية، يضع العلاقات مع المغرب في مرتبة أعلى من دول الخليج، على الرغم من اتفاقيات التعاون الاقتصادية مع الدول الخليجية. ومن المهم التأكيد على أن المغرب يمر بوضع معقد للغاية من الناحية السياسية والأمنية، رغم أن الأمر لا يرتبط بإيران. ومع ذلك، فإن استياء المغاربة من الإيرانيين، الذين ينظرون إليهم كأنصار للجزائر المعادية، وجبهة البوليساريو في الصحراء الغربية، يوفر لإسرائيل والمغرب مصالح أمنية مشتركة، بينما تراقب إسرائيل عمليات حزب الله وإيران في القارة الأفريقية. يضاف إلى ذلك، أن لإسرائيل مصلحة واضحة في تموضع المغرب في معسكر الدول المعارضة لإيران، وفي إنشاء نوع من القاعدة الأمامية في افريقيا ضد الوجود الايراني في الجزائر. ويجب أن يضاف إلى ذلك، الاهتمام الواضح بكل ما يتعلق بالصناعات الدفاعية الإسرائيلية، التي تفتح الاتفاقية أمامها خيارات واسعة.

خلاصة القول، إن الاتفاقية مع المغرب هي أكثر بكثير من مجرد فتح باب للصناعات الدفاعية الإسرائيلية. إذا أضفنا إلى ذلك توطيد العلاقات مع دول الخليج والعلاقات الأمنية الممتازة مع مصر والأردن، فإن إيران لن تنزعج فقط من التحالف شبه الإقليمي الذي يتشكل أمامها في الشرق الأوسط، وإنما أيضا في مناطق أخرى، مثل افريقيا.

من جانبه، قال داني سيترينوفيتس، رئيس شعبة إيران السابق في الاستخبارات العسكرية "أمان" والباحث في معهد السياسة والاستراتيجية، إن الاتفاق مع المغرب يسمح لإسرائيل بتوسيع تعاونها في هذه المنطقة من الجانب الأمني، وبتقوية شراكاتها الإقليمية ضمن "الاتفاقات الإبراهيمية"، والعمل على تعزيز ارتباطها مع دول المنطقة، وبناء علاقة طويلة الأمد معها، تكون حجر الزاوية لأمن إسرائيل.

وأضاف سيترينوفيتس، أن إسرائيل لا تبني أمنها بالاعتماد على أي دولة أخرى، لكن أي تحالف يساعدها في تبادل المعرفة والقدرات، وبناء علاقات في المنطقة، وطالما أن علاقاتها مع المغرب والولايات المتحدة قوية، فهذا يسهم في حفظ الأمن المتبادل، خاصة في مواجهة التهديد الإيراني. واعتبر سيترينوفيتس، أن الحفاوة التي استقبل بها الوفد الإسرائيلي في الرباط، والإيماءات الرمزية تبشر بالكثير في العلاقات الثنائية.

صحيفة يديعوت أحرونوت: رئيس "الموساد" السابق: هجوم إسرائيلي في إيران يجب أن يكون على الطاولة

قال رئيس "الموساد" السابق، يوسي كوهين، إن هجوماً إسرائيلياً مستقلاً ضد المنشآت النووية، في حال إصرار إيران على المضي قدماً في المسار النووي، يجب أن يكون على الطاولة. وأضاف، أن اتفاقاً جيداً من شأنه منع إيران من تحقيق إنجازات باتجاه القنبلة، في حين أن اتفاقاً سيئاً كالذي تم توقيعه في الماضي لا يمكن أن يكون مثالياً. والخلاصة هي أننا ملزمون بتجريد إيران من قدراتها، لأننا لن نتمكن من أن نأخذ منها الدوافع، والحقيقة هي أن الإيرانيين يصرون على امتلاك قدرات من أجل تطوير قدرات نووية، ونحن ملزمون بمنعهم من ذلك.

صحيفة "يسرائيل هيوم": بروفيسور إسرائيلي: غزة تبقى مصدر القلق الأكبر لإسرائيل  

 كتب البروفيسور ايال زيسر، أن الجيش الإسرائيلي يتصدى اليوم لست ساحات قتالية، بينها الساحة الإيرانية التي تعمل فيها إسرائيل لوقف سباق طهران نحو النووي، والساحة السورية واللبنانية، ومؤخراً الساحة العراقية، والساحة الجنوبية، عند البحر الأحمر واليمن، وأخيراً الساحة الفلسطينية، في الضفة وقطاع غزة. وأضاف زيسر، أن جهد الجيش الإسرائيلي يتركز في الأشهر الأخيرة على ساحة إيران، خشية اجتياز طهران نقطة اللاعودة في الطريق إلى إنتاج قنبلة نووية، حيث يعمل الجيش في هذه الأثناء لسحب أقدام طهران من سورية، وإضعاف حزب الله، الذي تشكل ترسانة صواريخه تهديداً لإسرائيل في الدائرة القريبة المحيطة بها.

ورأى زيسر أنه يتعين على إسرائيل ألا تستخف بالتهديدات، الفورية والبعيدة المدى، التي تقف أمامها في ساحات القتال هذه. ولكن الحقيقة أن غزة هي ساحة المواجهة النشطة التي يواجهها الجيش الإسرائيلي، وتجبي منه القتلى من جنود ومدنيين، أجبر المستوطنين على البحث عن المأوى في الغرف المحصنة. بالتالي، يمكن الافتراض أن جولة المواجهة القادمة ستكون أيضاً مع قطاع غزة، وليس في ساحات مواجهة أخرى. مع الأخذ بعين الاعتبار أن خصوصية ساحة غزة لا تقتصر على كونها ساحة نشطة وقابلة للانفجار، بل لأن أوراق اللعب في ساحة إسرائيل وقدرة تأثيرها وردعها باتت محدودة وناقصة، لدرجة يصعب معها ردع الفصائل الفلسطينية وإجبارها على التصرف بضبط النفس.

ووصف زيسر، الواقع في غزة بأنه معقد جداً، خصوصاً في ضوء فشل محاولات إسرائيل لفصل غزة عن الضفة أو القدس، وبالتالي، فإن أي غليان في باب العامود أو داخل الحرم المقدسي سيؤدي إلى اشتعال حدود القطاع.

وختم زيسر قائلاً، إن إسرائيل لا تملك جواباً واقعياً على تحدي الفصائل الفلسطينية، باستثناء استخدام النار الفتاكة التي تسبب الدمار في القطاع، ولكنها لا تؤثر على القدرات العملياتية للفصائل الفلسطينية، ولا تضمن الهدوء على المدى الطويل. بالتالي، سيبقى قطاع غزة مصدر قلق لإسرائيل، في ظل عدم وجود حل نهائي.

موقع "زمن إسرائيل": توقيع الاتفاق الأمني بين إسرائيل والمغرب يعبر عن تغيير النموذج في العالم العربي

كتبت المحللة كاسانيا سفتلوفا، أن اتفاقيات السلام مع الدول العربية لم تتبخر بعد مغادرة دونالد ترامب، وبنيامين نتنياهو، السلطة، بل اكتسبت مزيداً من العمق. وأضافت، أن الاتفاق الأمني الذي وقّعه وزير الحرب، بيني غانتس مع المغرب، هو أول اتفاق تعاون أمني مع دولة عربية، وستكون له أهمية كبيرة على المستوى الأمني ​​والاقتصادي، ويعبر في المقام الأول عن تغيير النموذج في الشرق الأوسط.

وأشارت المحللة، إلى أن العلاقات الطيبة بين إسرائيل والمغرب تعود لعقود طويلة، رغم ان التعاون كان يجري بصورة سرية. ورغم إغلاق المغرب لسفارته في تل أبيب عقب الانتفاضة الفلسطينية الثانية، إلا أن السياح الإسرائيليين واصلوا زيارتهم للمغرب. وعلى الرغم من الأدلة القاطعة على وجود علاقة جيدة ومستقرة ، فضّل المغاربة الحفاظ على الانغلاق، حتى لا يبتعدوا عن الإجماع العربي. ومع اندلاع الربيع العربي في عام 2011، تم كسر الحاجز من قبل دولة الإمارات العربية المتحدة، وفي نوفمبر 2020 أعلن المغرب أيضاً عن استعداده لإقامة علاقات طبيعية مع إسرائيل، وحصلت الرباط على هدية خاصة من واشنطن، كانت الاعتراف بسيادة المغرب في الصحراء الغربية. 

ورات المحللة، أن الهدف من زيارة غانتس للمغرب، والتوقيع العلني على الاتفاقية الأمنية، هو إرسال رسالة قوية إلى الجزائر، المعادية لإسرائيل، والتي تخوض صراعاً مع المغرب، مفادها أن للرباط شريك جاد جداً في المنطقة.

وبالنسبة للقضية الفلسطينية، يقول المغرب للفلسطينيين، إنه على الرغم من توقيع الاتفاقية مع إسرائيل، فإن الرباط ليست في وارد التخلي عن الفلسطينيين، لكنها لن تتسامح مع الانتقادات الحادة.

                          ترجمة: غسان محمد

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.