تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

محللة إسرائيلية: التهديد من لبنان أكثر خطورة من أي وقت مضى

مصدر الصورة
وكالات- أرشيف

قناة كان: العقوبات الاقتصادية الأمريكية وهجوم سايبر غامض في إيران.. هل يخدم ذلك استراتيجية إسرائيل..؟

كتب المحلل رونين مانليس، أنه ليس من المؤكد أن دفع المواطنين الإيرانيين إلى التجمهر في طوابير طويلة أمام محطة وقود سوف يدفعنا إلى الهدف المنشود، وهو منع النظام الإيراني من امتلاك أسلحة نووية. وأضاف، أن الهجوم السايبراني على محطات الوقود والبنية التحتية للطاقة في إيران، يطرح عدة أسئلة: الأول، إذا كانت إسرائيل وراء ذلك، فهل كانت تريد أن تكون الطرف الذي يشن حرباً إلكترونية ضد المدنيين في إيران، ونتيجة لذلك تدفع الطرف الآخر لإلحاق الضرر بالمواطنين الإسرائيليين. هل يخدم هذا استراتيجية دولة إسرائيل، التي  تحتاج الآن للتركيز على السؤال الكبير وهو كيفية منع إيران من امتلاك أسلحة نووية، وليس كيفية دفع المواطنين الإيرانيين إلى الجنون.

وختم المحلل قائلاً: لا ينبغي لإسرائيل أن تتصرف بمفردها. ومع ذلك، يمكنها، وقد طورت قدراتها على التصرف في مواجهة التهديدات التي تواجهها. ويجب على إسرائيل أن تفعل كل ما في وسعها لمنع إيران من أن تصبح نووية، وهذا موضع توافق عام في إسرائيل. لكن في هذه المرحلة لا ينبغي أن تعمل بمفردها، وهي بحاجة للعمل بالتنسيق مع مع الغرب إذا لم يصل إلى النتيجة المتوقعة للعمل في اتجاهات أخرى.

بينيت: إسرائيل في حالة حرب بارة مع إيران

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، نفتالي بينت،  إن إسرائيل في حالة حرب باردة مع إيران، مشيراً إلى أنها ستفعل كل ما هو مطلوب لوقف التهديد الإيراني. وأضاف في مقابلة مع صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية قبيل مغادرته لحضور مؤتمر المناخ في العاصمة الاسكوتلندية غلاسكو، "ليس سراً أن إيران حالياً في بات مرحلة متقدمة فيما يتعلق بقدرات تخصيب اليورانيوم، وقد عملت على مدى السنوات الثلاثين الماضية، إلى التواجد بالقرب من إسرائيل بهدف إشغالها.  سنستخدم كل قوتنا وابتكاراتنا، والتكنولوجيا والاقتصاد للوصول ونحن في بعض خطوات أمامها".

 واعتبر بينت أن الجمع بين القدرة العسكرية الكبيرة والضغط الدبلوماسي والاقتصادي من جانب إسرائيل والولايات المتحدة وقوى أخرى، سيدفع إيران إلى التوقف. 

القناة 12: معسكر نتنياهو يعزز قوته مقابل تراجع الأحزاب المشاركة في الحكومة

أظهر استطلاع أجراه معهد "دايركت بولس"، تزايد قوة أحزاب معسكر رئيس المعارضة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، وحصولها على 59 مقعداً، مقابل تراجع قوة الأحزاب المشاركة في الحكومة الإسرائيلية الحالية إلى 54 مقعداً، وحصول القائمة المشتركة على 7 مقاعد.

وبحسب هذا الاستطلاع، فإن "الليكود" سيحصل في حال إجراء انتخابات حاليا على 35 مقعداً، و"شاس" 9 مقاعد، و"يهدوت هتوراة" 8 مقاعد والصهيونية الدينية 7 مقاعد. أما توزيع مقاعد الأحزاب المشاركة في الحكومة: "يوجد مستقبل" 20 مقعداً، "أزرق أبيض" 7 مقاعد، حزب "العمل" 7 مقاعد، "يسرائيل بيتينو" 7 مقاعد، القائمة الموحدة 5 مقاعد، "امل جديد" 4 مقاعد، و"ميرتس" 4 مقاعد. في حين أن حزب "يمينا" برئاسة رئيس الحكومة، نفتالي بينيت، لن يتجاوز نسبة الحسم.

صحيفة معاريف: محلل إسرائيلي: لهذا السبب فشلت إسرائيل في سياستها تجاه الأمريكيين

قال المحلل تال ليف رام، إن الأسبوع الماضي كان سيئاً للعلاقات الإسرائيلية الأمريكية، على ضوء الإدانات العلنية من جانب الولايات المتحدة لإسرائيل، الأولى بخصوص إعلان وزير الحرب بيني غانتس، ست مؤسسات فلسطينية، كتنظيمات إرهابية، والثانية، التنديد الأمريكي بتوسيع البناء في الضفة الغربية. ورأى المحلل أن المسألة ليست ما إذا كانت إسرائيل على حق، بل تتعلق بكيفية إدارة الحملة السياسية. وأضاف: نحن لسنا دولة كوكب، ولدينا الحق في القيام بالأشياء بنفس الطريقة التي يفعل بها الأمريكيون، لكن يجب أن نتذكر دائما أننا نحصل على الأموال منهم، ويجب أن نأخذها في الاعتبار عند اتخاذ القرارات.

وشدد المحلل على أهمية شن حملة فاعلة ضد الأمريكيين، واتخاذ خطوات يتردد صداها في جميع أنحاء العالم. وقال: عندما تتخذ إسرائيل مثل هذه القرارات، فإنها تعلم أن بإمكانها شن حملة تعتيم.

وختم قائلاً: هناك تعاون مستمر بين إسرائيل ومؤسسة الدفاع الأمريكية، ويمكن لإسرائيل أن تضع في يوم من الأيام مسدساً على الطاولة وتشكل تهديداً ونفوذاً عسكرياً. لكن، إذا كانت إسرائيل تحاول خلق فضاء نفوذ، فما السبب الذي يجعلها تدخل في مواجهة مع الولايات المتحدة..؟.

صحيفة "يسرائيل هيوم": حركة إسرائيلية تدعو بايدن لفرض عقوبات على وزير الحرب بيني غانتس

دعت حركة "مقاتلون من أجل السلام" الإسرائيلية، الرئيس الأمريكي جو بادين، إلى فرض عقوبات على وزير الحرب الإسرائيلي بيني غانتس، وذلك رداً على إعلانه ست مؤسسات فلسطينية، منظمات إرهابية. وطالبت الحركة، بايدن باستخدام القانون الأمريكي الذي يخوّل الإدارة فرض عقوبات على كل من ترى أنه ينتهك حقوق الإنسان. وأكدت الحركة أن غانتس قرر تجريم المؤسسات الفلسطينية دون تقديم إثباتات. 

وقالت الحركة إنها توجهت إلى الرئيس بايدن، بتهمة الملاحقة السياسية لست مؤسسات حقوقية فلسطينية، طالبة من بايدن إصدار تعليمات للجهات الفاعلة في الإدارة لتجاهل قرار غانتس، ضد المؤسسات الفلسطينية.

محللة إسرائيلية: التهديد من لبنان أكثر خطورة من أي وقت مضى 

كتبت المحللة ليلاخ شوفال، أن التهديد العسكري الأخطر للعام 2021 وللأعوام القادمة سيكون أغلب الظن، التهديد القادم من لبنان. وأضافت انه في ظل حالة الردع المتبادل بين إسرائيل وحزب الله، تقدر المحافل الأمنية الإسرائيلية، أن احتمال تدهور الوضع بين الطرفين آخذ في التعاظم نتيجة أحداث تكتيكية، من شأنها أن تؤدي إلى التصعيد.

وأشارت المحللة إلى أن الرأي السائد لدى جهاز الأمن الإسرائيلي هو أن الأزمة في لبنان قد تكون عاملاً للجم حزب الله ومنعه عن استخدام القوة، ولكن تجربة الماضي تفيد بأن الأزمات الداخلية قد تشجع على المواجهة لخلق إحساس من التضامن وتوجيه النار نحو عدو خارجي.

وتابعت المحللة، أن لدى حزب الله، أكثر من 70 ألف صاروخ من مديات مختلفة، وهذا العدد لا يشمل قذائف الراجمات التي تقدر بعشرات الآلاف، وبعض هذه الصواريخ مزود بأجهزة تجعلها دقيقة لدرجة أمتار قليلة عن الهدف، الأمر الذي يثير القلق لدى جهاز الأمن الإسرائيلي. وهناك تقديرات إسرائيلية تقول إن لدى حزب الله، نحو مئة صاروخ دقيق، أو أكثر بقليل، ولديه إمكانية لإنتاج وتصنيع مثل هذه الصواريخ. بالتالي، فإن المؤسسة الأمنية الاسرائيلية ترى أن نجاح مشروع دقة الصواريخ لدى الحزب، سيغير موازين القوى بين الحزب وإسرائيل. لذلك، يدور في أوساط القيادة السياسية والأمنية الإسرائيلية جدال حول ما إذا كان تهديد الصواريخ الدقيقة من لبنان خطير بما يكفي ويبرر القيام بضربة وقائبة، من جانب إسرائيل. لكن المستوى الأمني يعتقد أن التهديد لم يتجاوز بعد المستوى الذي يبرر ضربة من هذا القبيل. 

وأشارت المحللة إلى أن إسرائيل اختارت على مدى السنين ألا تعمل ضد تعاظم قوة أعدائها كي لا تخاطر بحرب. وبالتالي، فإن الجواب الإسرائيلي على مشروع دقة الصواريخ لدى حزب الله، يتلخص بعمليات سرية مدروسة وبالكشف عن المشروع بهدف إحباطه.

ورأت المحللة، أنه إلى جانب تهديد صواريخ المدفعية الدقيقة التي يملكها حزب الله، ينبغي إضافة الطائرات المسيّرة، والصواريخ المتطورة المضادة للدروع، والصواريخ الجوالة، إضافة للتهديد البري، الذي تشكله وحدة الرضوان التي تعد بضعة آلاف مقاتل كوماندو. لذلك، تقوم قيادة المنطقة الشمالية بأعمال هندسية لتحسين البنى التحتية على طول الحدود بشكل يصعّب على قوة الرضوان التسلل إلى إسرائيل. وفضلاُ عن ذلك، تستعد إسرائيل منذ سنين لمعركة في لبنان انطلاقاً من الفهم بأن هذا هو التهديد الأساس في الدائرة الأولى. وقد وضعت شعبة الاستخبارات ترسانة كبيرة من الأهداف في لبنان، سواء ضد حزب الله أو ضد دولة لبنان، انطلاقا من فهم بأن لبنان يتحمل مسؤولية الأعمال التي تجري في أراضيه.

وختمت قائلة، إنه لا شك بأن المعركة في لبنان التي يمكن أن تكون حرب الشمال الأولى، إذا ما انتقلت المواجهة إلى الأراضي السورية، ستكون مشابهة لحرب لبنان الثانية أو حتى للمعارك الأخيرة في غزة. فالصواريخ وقذائف الراجمات التي يملكها حزب الله، ستشكل تحدياً للقبة الحديدية التي يحتمل أن تكون مطالبة بحماية المواقع الاستراتيجية والحيوية، إضافة لحماية السكان. والطريقة الوحيدة التي يملكها الجيش الإسرائيلي للتصدي لأي تهديد من الشمال سيكون من خلال عملية سريعة، ومن الأفضل أن يقوم الجيش الإسرائيلي بتعزيز قواته البرية بشكل كبير وفوري.

موقع تيك ديبكا: تمرين عسكري إسرائيلي يحاكي قتالاً طويلا في الشمال

قال الموقع، إن الجيش الإسرائيلي، بدأ أمس الأحد، بالتزامن مع تمرين الجبهة الداخلية، تمرين هيئة الأركان العامة، والذي سيستمر طيلة شهر تشرين الثاني الجاري، ويحاكي أعمالاً قتالية في الشمال. 

وأضاف أن التمرين سيشهد تدريبات تحاكي قتالاً طويلاً، بمشاركة قوات الجيش النظامية والاحتياطية. كما ستكون هناك حركة نشطة للمركبات والطائرات المقاتلة والمروحيات وطائرات أخرى في جميع أنحاء المنطقة.

                            ترجمة: غسان محمد

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.