تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

قناة كان العبرية: رئيس الأركان الإسرائيلي لقادة وحدات المظليين: استعدوا للحرب وكأنها تقع غداً

مصدر الصورة
وكالات -أرشيف

قناة كان: رئيس الأركان الإسرائيلي لقادة وحدات المظليين: استعدوا للحرب وكأنها تقع غداً

طالب رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، الجنرال أفيف كوخافي، قادة لواء المظليين، بأن يكونوا مستعدين للحرب، وكأنها ستقع غداً، مشيراً إلى أن الحرب غالباً ما تشتعل بشكل مفاجئ. جاء ذلك خلال تدريبات عسكرية تعتبر الأكبر من نوعها، حملت اسم "السهم المدمر" وتحاكي حرباً شاملة مع حزب الله.

وقال الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، إن هدف التدريب هو السعي لتحقيق الانتصار في المعارك، وتطبيق طرق عمل جديدة، ومشتركة بين أركان الجيش، مضيفاً أنه سيستمر لأيام عدة.

وزير الاستخبارات الإسرائيلي: إسرائيل تبني مع دول عربية تحالفاً تحت المظلة الأمريكية

قال وزير الاستخبارات الإسرائيلي، إيلي كوهين، إن إسرائيل تبني مع كل من السودان والإمارات ومصر والأردن، تحالفاً استرارتيجياً تحت المظلة الأمريكية، متوقعاً انضمام دول أخرى في المنطقة إلى هذا التحالف. 

وكشف كوهين أن الوفد الإسرائيلي الذي سيتوجه قريباً إلى السودان، برئاسته، سيبحث التكامل والمشاريع المشتركة في الاقتصاد والعلاقات الثنائية في الفترة القادمة. وأضاف، أن الاتصالات الفعلية والمباشرة بين السودان وإسرائيل بدأت بعد لقاء البرهان ونتنياهو في عنتيبي في شباط الماضي، الذي تبعته سلسلة من اللقاءات بين وفود من الجانبين، تحت رعاية أميركية، كان آخرها الأسبوع الماضي ونجح فيها الوفدان في كسر الحاجز والوصول إلى اتفاق سلامٍ وتطبيع للعلاقات الثنائية.

وأشار كوهين إلى أن إسرائيل لم تقدم وعوداً للسودان بتقديم مساعدات مالية، لكن تم الاتفاق على تطبيع العلاقات على المستوى الدبلوماسي، وسيكون هناك تعاون أمني وتبادل سلع تجارية، واستثمارية بين البلدين. 

القناة السابعة: وزير الخارجية الإسرائيلي يتوجه إلى اليونان ويلتقي نظيره الروسي

بدأ وزير الخارجية الإسرائيلي غابي أشكنازي، زيارة لليونان تستمر يومين، وذلك في إطار اللقاءات الثلاثية الدورية التي تعقد بين إسرائيل واليونان وقبرص. وقالت مصادر في الخارجية الإسرائيلية، إن أشكنازي والوفد الإسرائيلي المرافق له، سيعقد اجتماعات ثنائية، وثلاثية، تركز على تعزيز العلاقات بين إسرائيل واليونان وقبرص، وبحث التطورات الإقليمية، وتعزيز التعاون في إطار المثلث. كما سيلتقي أشكنازي، وزير الخارجية الروسي الموجود في أثينا.

القناة 12: إسرائيل تتوقع انضمام عُمان والسعودية إلى عملية التطبيع مع إسرائيل

قالت مصادر إسرائيلية، إن حكومة بنيامين نتنياهو تتوقع أن تكون سلطنة عُمان، الدولة العربية التالية التي ستحذو حذو الإمارات والبحرين والسودان في تطبيع العلاقات مع إسرائيل. ونقلت القناة الثانية عن مصادر في الحكومة قولها، إنها لا تستبعد أن يتم  الإعلان عن اتفاق التطبيع مع مسقط قبل انتخابات الرئاسة الأمريكية.

ورأت المصادر، أن الصفقة قد تحتاج لمزيد من الوقت، لأن الحكومة العمانية قد تتريث قبل إعلان نتائج الانتخابات لتتأكد من وجهة الرياح السياسية في واشنطن قبل اتخاذ القرار المهم. ونقلت القناة عن رئيس "الموساد" يوسي كوهين قوله إنه على قناعة بأن السعودية ستنضم أيضاً إلى اتفاقات التطبيع، مرجحاً أن تتخذ المملكة هذه الخطوة بعد الانتخابات الأمريكية كي تستفيد بأكبر قدر ممكن من نتائجها. كما رجح كوهين أن يكون القرار السعودي مصحوباً بصفقة مهمة لبيع السعودية أسلحة أمريكية مماثلة للاتفاق بين الولايات المتحدة والإمارات. 

القناة 13: وزير إسرائيلي يتوقع إبرام صفقة "اف 35" بين الولايات المتحدة وقطر 

قال وزير الطاقة الإسرائيلي يوفال شتاينتس، إن بيع المقاتلات الأمريكية من طراز "أف-35" لدولة قطر قد يكون ممكناً، رغم اعتراض إسرائيل على الصفقة بسبب صلات الدوحة بكل من إيران وحركة حماس. وأشار شتاينتس إلى أن القطريين سيحصلون على هذه الطائرات إذا أرادوا وكانوا مستعدين للدفع، معتبراً أن الإدارة الامريكية تبحث في نهاية المطاف عن المصالح الأمريكية، خاصة في مواجهة مقاتلات الشبح المنافسة المعروضة من روسيا والصين، وهذا افتراض يتعين أخذه في الحسبان.

نتنياهو: اتفاقيات التطبيع مع دول عربية جاءت بفضل جهود أمريكية كبيرة

رحّب رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، باتفاقيات التطبيع التي وقعت مع الإمارات والبحرين والسودان، قائلاً إنها جاءت بعد جهود أميركية كبيرة. وقال خلال الجلسة الأسبوعية لحكومته "إننا نوسع دائرة السلام، متوقعاً "انضمام المزيد من الدول إلى الاتفاقيات إذا تمسكت إسرائيل بهذه السياسة، التي جلبت نتائج ما كانت تحلم بها". وأضاف: "أنا أحلم بأكثر من ذلك بكثير".

وقال نتنياهو" هذا تغيير هائل، وقد توصلنا بعد ربع قرن إلى ثلاث اتفاقيات سلام في ستة أسابيع، وهذه ليست مصادفة، وإنما نتيجة سياسات واضحة اتبعتها في السنوات الأخيرة، وقد كانت هناك محادثات سرية، لا أستطيع أن أخبركم عن كل الاجتماعات، وكل الجهود والمسارات التي سلكناها." 

واعتبر نتنياهو، أن هناك تغييراً في المفهوم الذي يقول إن الطريقة الوحيدة للتطبيع وعقد اتفاقيات السلام مع العالم العربي، هي أن نتراجع إلى خطوط 1967 التي لا يمكن الدفاع عنها، واقتلاع أكثر من مائة ألف يهودي وتقسيم القدس. لكن الطريقة التي نعتمدها ستؤدي في النهاية إلى المصالحة وسلام حقيقي مع أجزاء كبيرة من العالم العربي، وليس السلام الذي سيعرّض وجودنا للخطر. وما نقوم به هو السلام مقابل السلام والاقتصاد من أجل الاقتصاد."

صحيفة معاريف: كيف سيتعامل بايدن في حال فوزه مع إسرائيل..؟

رأى البروفيسور ايتان غلبوع، المحاضر والخبير في الشؤون الأمريكية  والباحث في مركز بيغن السادات للدراسات الاستراتيجية بجامعة بار ايلان، أن فرص جو بايدن للفوز في انتخابات الرئاسة الأمريكية، تفوق فرص دونالد ترامب، متسائلاً عن كيفية تعامل بايدن وإدارته مع إسرائيل، وكيف ينبغي على إسرائيل أن تتعاطى معه، معتبراً أن بايدن سيحاول التحرك في مسار خاص به، بحيث يركز اهتمامه في العام الأول من ولايته وربما بعدها، على الشؤون الداخلية، وسيعنى فقط بالشؤون الخارجية التي ستكون ضرورية لأمن الولايات المتحدة. لكن، هناك ثمة عاملين سيؤثران على سياسته تجاه إسرائيل: تركيبة الكونغرس ومواقف الجناح الراديكالي في الحزب الديمقراطي. حيث يتوقع أن يواصل الديمقراطيون السيطرة على مجلس النواب، وربما مجلس الشيوخ، علما أن الجناح الراديكالي في أوساط الديمقراطيين، برئاسة بارني ساندرز وإليزابيت وورن، يعتبر معادياً لإسرائيل. 

 

وتابع غلبوع، أن بايدن لن يعيد السفارة الأمريكية من القدس إلى تل أبيب، ولكنه سيعيد فتح القنصلية الفلسطينية في شرقي القدس إضافة لمكتب م.ت.ف في واشنطن. كما انه لن يستخدم المساعدة العسكرية الأمريكية لإسرائيل كي يفرض عليها خطوات تجاه الفلسطينيين، ولكنه سيستأنف المساعدة الاقتصادية الأمريكية للسلطة الفلسطينية ولوكالة غوث اللاجئين، التابعة للأمم المتحدة. كما سيتجاهل خطة ترامب للسلام، وسيعارض بحزم ضم مناطق في الضفة الغربية، والبناء في المستوطنات، مع الأخذ بعين الاعتبار أن المواجهة مع الفلسطينيين هي المصدر الأساس لعدم الاستقرار في المنطقة، وأن السلام الإسرائيلي – العربي لن يتحقق إلا بعد أن يتحقق السلام الإسرائيلي – الفلسطيني. ويحتمل أن يستخلص بايدن الدروس اللازمة من فشل أوباما ومن اتفاقات التطبيع، وسيواصل الميل لضم دول إسلامية أخرى إلى الحلف الإسرائيلي – العربي الجديد.

وفي الموضوع الإيراني، ليس واضحاً كيف يعتزم بايدن التصدي للتقدم المتسارع من جانب إيران نحو القنبلة النووية، وللمسائل التي سقطت من الاتفاق الأصلي، بما في ذلك تطوير وإنتاج الصواريخ الباليستية، والوجود الإيراني في سورية العراق ولبنان واليمن.

صحيفة يديعوت احرونوت: إسرائيل هي الرابح الأكبر من اتفاقيات التطبيع 

كتب المحلل ناحوم برنيع، أن إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، منحت أطراف "اتفاقيات أبراهام" تعويضات مقابل التوقيع على هذه الاتفاقيات، لكن إسرائيل هي الرابح الأكبر من هذه التعويضات، إذ حصلت مقابل صفقة طائرات "F35" للإمارات، على اتفاقيات تطبيع، جعلت الدول العربية الموقعة عليها، الإمارات والبحرين والسودان، حليفة لإسرائيل، ومن الجهة الثانية، حصلت إسرائيل على أسلحة نوعية فائقة التطور وسرية، في محاولة من جانب ترامب لإسكات أي معارضة داخل الحكومة وجهاز الأمن في إسرائيل لصفقات الأسلحة مع دول الخليج.

وأضاف برنيع، إن تفاصيل الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين البنتاغون وموفدي جهاز الأمن الإسرائيلي لا تزال سرية، علماً أن جهات مطلعة على التفاصيل تقول إنها تشمل قدرات عسكرية لم تكن بحوزة إسرائيل حتى اليوم. وتتضمن أموراً حساسة وهامة جداً، بينها الحفاظ على التفوق النوعي الإسرائيلي.

ونقل برنيع عن مسؤولين أمنيين إسرائيليين قولهم، إن صفقة الأسلحة مع الإمارات هي البداية، وأن السعودية ستكون الزبون القادم، وربما مصر ودول أخرى. لكن يحظر أن تزيل الصفقة بشكل كامل القيود على بيع أسلحة متطورة لدول في الشرق الأوسط، لأن ذلك سيشكل خطراً على إسرائيل.

أربع غايات أساسية لـ"اتفاقيات إبراهيم":

من جانبه، رأى المحلل العسكري، رون بن يشاي، أن إسرائيل مستفيدة من ثمار المبادرة الدبلوماسية لـ"اتفاقيات أبراهام"، رغم أن غايتها الأولى هي خدمة المكانة والغايات الإستراتيجية للولايات المتحدة في المنطقة، وخدمة حملة ترامب الانتخابية، بينما تأتي مصالح إسرائيل في المكان الرابع في سلّم الأولويات الأميركي. وأضاف بن يشاي، أنه تبين من محادثات أجراها مع مصادر مطلعة، أنه يفترض بـ"اتفاقيات أبراهام" أن تحقق "أربعة غايات أساسية:

أولاً: إعادة تشكيل معسكر موالٍ لأميركا ومناهض لإيران في الشرق الأوسط وتعزيزه بحيث يشمل الدول العربية "السنّية" وإسرائيل. 

ثانياً: زيادة مبيعات الأسلحة الأميركية للشرق الأوسط من أجل خلق مصادر تشغيل ودخل للاقتصاد الأميركي.

ثالثاً: لجم التوغل الصيني والروسي في الشرق الأوسط كجزء من الصراع الإستراتيجي الذي يشمل الدول العظمى الثلاث.

رابعاً: تحصين وتعزيز مكانة إسرائيل السياسية والعسكرية في المنطقة، ودفع القيادة الفلسطينية إلى الاعتراف بأنها غير قادرة على الاعتماد بعد الآن على دعم عربي أوتوماتيكي في أية مطالب من إسرائيل. 

وأشار بن يشاي إلى أن إسرائيل ستخرج رابحة من الاتفاق مع السودان، الذي ينتمي إلى المعسكر الشرق الأوسطي للدول "السنّية" المعتدلة الموالية للغرب، ويخرج من دائرة التأثير والهيمنة الإيرانية. وهذا إنجاز كبير لإسرائيل، لأن الانفصال عن إيران سيمنع حرس الثورة من تهريب أسلحة وأموال عبر الأراضي السودانية إلى قطاع غزة.

ترجمة: غسان محمد

 

 

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.