تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

القناة 12: الجيش الإسرائيلي يرفع مستوى الجاهزية تحسباً لهجوم حزب الله

مصدر الصورة
وكالات- أرشيف

القناة السابعة: نتنياهو يأمر بتحويل 3.3 مليار شيكل لوزارة الحرب

أمر رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، بتحويل 3.3 مليار شيكل إلى وزارة الحرب، وذلك بعد مشاورات أجراها مع وزير الحرب بيني غانتس، ووزير المالية يسرائيل كاتس، ورئيس الأركان أفيف كوخافي، ورئيس مجلس الأمن القومي، ومسؤولين آخرين. وأكد نتنياهو على أهمية تمكين وزارة الحرب من الحفاظ على الاستقرار في مواجهة التحديات الأمنية المحيطة بإسرائيل.

القناة 12: الجيش الإسرائيلي يرفع مستوى الجاهزية تحسباً لهجوم حزب الله

ذكر المراسل العسكري، نير دفوري، أن الجيش الإسرائيلي رفع حالة الجهوزية للقوات المتواجدة عند المناطق الحدودية مع لبنان، وألغى تدريباً عسكرياً واسع النطاق، وذلك تحسباً لهجوم محتمل من قبل حزب الله، على "مقتل" أحد عناصره في الغارة التي شنها الطيران الحربي الإسرائيلي على مواقع تابعة لإيران بالقرب من العاصمة السورية دمشق.

وفي إطار الاستعدادات لمواجهة محتملة مع حزب الله، أعلن الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم الخميس، عن إرسال تعزيزات عسكرية إلى الجبهة الشمالية مع لبنان وسورية. وقال متحدث باسم الجيش، إن هذه الخطوة جاءت بعد تقييم الجيش للوضع.

صحيفة هآرتس: نتنياهو قرر عدم طرح الميزانية والذهاب الى الانتخابات

قالت مصادر إسرائيلية، إن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، قرر عدم طرح الميزانية والذهاب إلى انتخابات جديدة في شهر تشرين الثاني المقبل، وذلك في ظل استمرار الخلاف مع حزب "أزرق-أبيض" الذي يصر على ميزانية  لمدة سنتين، بينما يصر نتنياهو على ميزانية لسنة واحدة. وأوضحت المصادر أن نتنياهو سيبقى في حال عدم طرح الميزانية، رئيساً للحكومة حتى الانتخابات، بموجب الاتفاق الائتلافي.

صحيفة "إسرائيل اليوم": مسؤول أمريكي سابق يحذّر من تداعيات تطبيق خطة الضم الإسرائيلية

حذّر المبعوث الأمريكي الأسبق الى الشرق الأوسط، دينيس روس، من أن إسرائيل والولايات المتحدة، ستدفعان ثمناً باهظا في حال تطبيق خطة الضم الإسرائيلية في الضفة الغربية. وقال إن ذلك سيسهم في إعادة إحياء الرواية الفلسطينية، وابتعاد الحزب الديموقراطي عن إسرائيل واقترابه أكثر من الفلسطينيين.

وتساءل روس عما ستربحه إسرائيل إذا خسر دونالد ترامب في الانتخابات، وفاز بايدن، وألغى الاعتراف الأمريكي بالضم. وأضاف، أنه لا توجد جهة دولية واحدة تعترف بالضم، وعندما تقول أربع دول أوروبية على الأقل بأنها سترد على بسط السيادة بالاعتراف بدولة فلسطينية في حدود 1967، فإن من شأن الضم أن يخلق وضعاً أسوأ من ناحية إسرائيل من الوضع القائم الآن.

موقع زمن إسرائيل: رئيس سابق للموساد: رابين أوقف المفاوضات مع سورية لأن الرئيس حافظ الأسد رفض بشدة تقديم تنازلات

قال رئيس "الموساد" الإسرائيلي الأسبق، شبتاي شافيت، إن يتسحاك رابين، لم يواصل المفاوضات مع سورية، لأن الرئيس السوري في حينه، حافظ الأسد رفض تقديم أي تنازلات.

وأضاف شافيت، أنه لو استمرت عملية السلام مع سورية، لكان الوضع مختلفاً جداً، وليس فقط العلاقات مع سورية. وأشار الى أن رابين أرسله الى ملك المغرب، الحسن الثاني، ليطلب منه التحقق من طبيعة التنازلات التي يمكن أن يقوم بها الأسد.

وكشف شافيت، أن رئيس المخابرات المغربية زار تل أبيب، وسلّم رابين، تقريراً طويلاً ومفصلاً، ونقل له عبارة عن الأسد تقول بالحرف الواحد: أريد وضع قدمي في مياه بحيرة طبريا. وهنا أقتنع رابين أن الأسد ليس مستعداً لتقديم تنازلات.

المركز اليروشالمي للدراسات: إسرائيل تسابق الزمن لمواجهة الحضور الإيراني في المنطقة

نقل المحلل كتب المحلل يوني بن مناحيم، عن مصادر سياسية إسرائيلية قولها إن "إسرائيل مصممة على استغلال نفاد الفرص المتاحة في الشرق الأوسط، من أجل محاربة الخطر الإيراني على عدة جبهات". وأضاف، أن "الهجوم الأخير في سورية، المنسوب لإسرائيل، يوضح أن إسرائيل تواصل محاربة "التمركز العسكري الإيراني" في سورية، لكن من غير الواضح ما إذا كان الحديث يدور عن هجوم ضمن سلسلة الهجمات الإسرائيلية ضد التمركز الإيراني في سورية، أو هجوم لإحباط عملية كانت إيران تنوي تنفيذها من الأراضي السورية، رداً على التفجير في موقع نتنز".

وتابع المحلل، أن "إسرائيل ترى أن الفترة الممتدة بين شهر تموز الحالي وتشرين الثاني المقبل، وهي الفترة التي تسبق الانتخابات الأمريكية، تعتبر نافذة فرص للعمل ضد إيران في عدة جبهات، بينها حرب سرية داخل إيران ذاتها، ضد المنشآت النووية وبرنامج تطوير الصواريخ البالستية، وحرب شبه علنية في سورية والعراق، لمنع نقل أسلحة متطورة لحزب الله في لبنان، مع الحفاظ على الغموض، وحرب ضد التمركز العسكري الإيراني في سورية".

واعتبر المحلل، أن "القدرات الاستخباراتية الإسرائيلية تسمح لإسرائيل بأن تدير، عن بعد، حرب استنزاف ضد المنشآت العسكرية الإيرانية، الأمر الذي يمثل تغييراً مهماً جداً في سياسة الردع الإسرائيلية ضد إيران". وأضاف، أن "الحرب السرية الإسرائيلية ضد إيران تعد خطوة مكملة للخناق الاقتصادي لإيران بفضل العقوبات الأمريكية. ومن الجائز الافتراض أن إسرائيل ستصعد في المدى المنظور حربها ضد إيران على مختلف الجبهات طالما بقي ترامب في البيت الأبيض".

                                 ترجمة: غسان محمد

 

 

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.