تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

موقع "والا": جنرال إسرائيلي سابق: حزب الله وسورية ولبنان وحماس تشكل بالنسبة لإسرائيل أزمة موازية لأزمة كورونا

مصدر الصورة
وكالات

قناة كان: 232 حالة وفاة و 16208 إصابة بفيروس كورونا في إسرائيل

أعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية عن ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا في إسرائيل الى 16208 إصابة، و232 حالة وفاة. وأوضحت الوزارة أن من بين الإصابات 6064 طفيفة، و69 حالة متوسطة و94 خطيرة.

نائب رئيس الأركان الإسرائيلي السابق يدرس تشكيل حزب سياسي يمثل اليسار

قالت مصادر مقربة من عضو الكنيست، ونائب رئيس الأركان الإسرائيلي السابق، يائير غولان، إن الأخير يدرس تشكيل حركة سياسية تكون بمثابة بيت لليسار الصهيوني. وأوضحت المصادر أن غولان الذي وصل الى الكنيست بفضل التعاون مع حزب "ميرتس" يؤمن بقدرته على إقامة معسكر سياسي يحول إلى حزب يمثل ناخبي اليسار- وسط.

القناة السابعة: مشروع قانون في الكنيست لضم غور الأردن ومستوطنات الضفة الغربية

قدّمت عضو الكنيست الإسرائيلي عن حزب "الليكود" اليميني، ماي غولان، يوم الأحد، مشروع قانون لتطبيق السيادة الإسرائيلية على مناطق غور الأردن وشمال البحر الميت والمستوطنات في الضفة الغربية، فيما أعلن وزير الاقتصاد، إيلي كوهين عن دعمه لهذه الخطوة.

وقالت غولان، إن هذه المنطقة بالأساس ذخر سياسي وأمني واقتصادي لإسرائيل، ويتواجد فيها الآلاف من الإسرائيليين الذين هم جزء لا يتجزأ من دولة إسرائيل، ومن الضروري تصحيح الوضع الحالي وتحقيق العدالة التاريخية.

صحيفة معاريف: باراك: سبب فشل المفاوضات مع السوريين هو أن(الرئيس حافظ ) الأسد أراد اتفاقا يلبي مطالبه

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي ووزير الحرب سابقاً، إيهود باراك، إن سبب عدم نجاح المحادثات الإسرائيلية-السورية، التي استمرت لفترة طويلة نسبيا مع الرئيس السوري الراحل، حافظ الأسد، هو أن الرئيس الأسد أراد توقيع اتفاق، يتناسب مع مطالبه، لافِتا إلى أن الخلافات بين الطرفين والتي بقيت محل جدل، كانت كبيرة وواسعة جداً، لأنه لم يكن ممكناً أن نتفاوض مع الأسد مباشرة، وإنما بواسطة الأمريكيين. وأضاف، أن المفوضات فشلت، ليس لأن الأمريكيين أغبياء، بل لأن الأسد كان يشك كثيراً في النوايا، وكانت له مطالب لا تتفق مع رؤيتنا ووجهة نظرنا.

وحول خطة رئيس الوزراء ووزير الحرب أرئيل شارون عام 1982 لاجتياح لبنان واحتلال العاصمة بيروت، قال باراك، إن ادعاءات الوزراء في الحكومة آنذاك بأن شارون خدعهم، عارية عن الصحة، ولا تمُت للواقع بصلة. وأضاف، أن شارون عرض الخطط على الوزراء، الذين إما أنهم لم يفهموا عليه، أو اختاروا عدم فهم الأمور التي طرحها أمامهم.

وقال باراك، إن خطة شارون الذي كان وزيرا للحرب آنذاك، كانت بمثابة حلم استراتيجي متعدد الطبقات، يستحيل تحقيقه، كما أن صُنّاع القرار في تل أبيب لم يناقشوا حلم شارون. وأوضح أن فكرة شارون كانت تعتمد على استغلال "الإرهاب" الفلسطيني للانقضاض عليهم في جنوب لبنان، وتحويل هذا الهجوم إلى رافعة للتوافق والتحالف مع المسيحيين في لبنان، وتنصيب عائلة الجميّل وطرد منظمة التحرير الفلسطينية من لبنان بشكلٍ نهائي. وكانت فرضية العمل لدى شارون ترى أن الفلسطينيين سيفرون من لبنان إلى الأردن، ويقومون هناك بثورة على نظام الحكم الهاشمي، بحيث يسيطرون على المملكة الهاشمية، وبذلك تتحقق رؤية شارون لجهة أن يكون الأردن الوطن البديل للفلسطينيين، وبهذا يصل شارون إلى حل القضية الفلسطينية، ليس على حساب إسرائيل، ولكن على حساب الفلسطينيين. لكن عدم توجه الفلسطينيين الى الأردن، على خلفية فهمهم لدرس أيلول الأسود في العام 1970، أدى لفشل مخطط شارون الاستراتيجي.

صحيفة يديعوت أحرونوت: محلل إسرائيلي: الفلسطينيون يستعدون لمواجهة ضم إسرائيل لأجزاء من الضفة لغربية

قال المحلل أليئور ليفي، إن الفلسطينيين يستعدون لمواجهة القرار الإسرائيلي بضم مستوطنات الضفة الغربية وغور الأردن، من خلال التهديد بوقف التنسيق الأمني مع إسرائيل، أو إطلاق المظاهرات الشعبية. وأضاف، أن السلطة الفلسطينية تزيد من استعداداتها لخوض صراع ضد توجه إسرائيلي بأن تعلن عن ضم أجزاء من الضفة الغربية، وفرض سيادتها عليها.

ورأى المحلل أن من الخطوات المتوقعة، إعطاء ضوء أخضر للفلسطينيين لتنظيم مظاهرات جماهيرية، قد تأخذ أبعادا عنيفة، وقد تتدهور الأمور الميدانية على خلفية الأزمة الاقتصادية المتفاقمة بسبب وباء كورونا. وأوضح أن السلطة الفلسطينية زادت في الأسابيع الأخيرة من جاهزيتها واستعداداتها لخوض صراع محتمل، في حال أخرجت إسرائيل قراراتها الخاصة بالضم إلى حيز التنفيذ في الأشهر القادمة.

وأشار المحلل إلى أن العنصر الأول في الاتفاق الإئتلافي بين بنيامين نتنياهو وبيني غانتس حول حكومة الوحدة، ينص على أنه لن يكون لحزب أزرق- أبيض حق النقض على أي تشريع لعملية الضم، وفرض السيادة الإسرائيلية على مساحات من الضفة الغربية. والعنصر الثاني يتعلق بالغطاء السياسي، والدعم الأمريكي لإسرائيل في هذا الموضوع، لأن الضم سيكون جزءاً من الحملة الانتخابية للرئيس دونالد ترامب بعد ستة أشهر.

موقع "والا": جنرال إسرائيلي سابق: حزب الله وسورية ولبنان وحماس تشكل بالنسبة لإسرائيل أزمة موازية لأزمة كورونا

قال القائد الأسبق للمنطقة الجنوبية في الجيش الإسرائيلي، تسفيكا  فوغل، إن حزب الله ولبنان وسورية وحماس في غزة، تشكل بالنسبة لإسرائيل أزمة موازية لأزمة كورونا، معتبراً أن الهجمات المنسوبة إلى إسرائيل في سورية تعدّ الحل المعياري للصداع المزمن، لكنها ليست أبعد من ذلك، لأننا إذا لم نهزم أعداءنا، فسوف ندفع ثمنا باهظا في المستقبل.

وأضاف فوغل، إن أزمة كورونا تركز على المجهود الحربي مع هذا العدو الوبائي، وتنسى العدو العنيد الذي يواصل تقطير الهجمات في كل فرصة. وفي حين سيتم إيجاد علاج لفيروس كورونا، وتطوير طرق للوقاية من العدوى، فإن التنظيمات الجهادية كحزب الله في جنوب لبنان ومرتفعات الجولان السورية، وحماس في غزة والضفة الغربية، يجب أن تجد علاجاً وحاسماً. وقال فوغل: "يجب ألّا نكون متحمسين للغاية للهجمات المنسوبة إلى إسرائيل في سورية، رغم أنها توفر استخبارات ممتازة، وقدرات كبيرة من سلاح الجو، لكنها لن تمنع التهديد، لذلك، يجب استهداف التواجد الإيراني في سورية، وإحباطه من خلال ضرب مشروع الصواريخ الدقيقة لحزب الله.

وختم فوغل قائلا: يجب اتخاذ مبادرة هجومية تجاه أعدائنا، واتخاذ قرار واضح بأن حرب الوجود الإسرائيلية ليس لها موعد نهائي، وفي هذه الحالة تكمن القوة المناعية في توفير حقنة النصر الحاسمة، إن لم يكن غدا، ففي اليوم التالي.

 

ترجمة: غسان محمد

 

 

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.