تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

اولمرت يصف حكومة نتنياهو- غانتس بحكومة العصابات

مصدر الصورة
وكالات - أرشيف

قناة كان:

اسرائيل تهدد السلطة

قال مسؤول أمني إسرائيلي، إن إسرائيل نقلت تهديداً للسلطة الفلسطينية بالتضييق على حركة وانتشار الأجهزة الأمنية الفلسطينية بين البلدات الفلسطينية، في حال واصل مسؤولون في السلطة التحريض على إسرائيل، واتهامها بالعمل على نشر وباء كورونا في الضفة الغربية.

 وقال المسؤول الأمني، إن التهديد نقل إلى السلطة من خلال قادة الأجهزة الأمنية وعبر رئيس الوزراء الدكتور محمد اشتيه.

القناة الثانية:

الرئيس الاسرائيلي يرفض منح غانتس مهلة إضافية لتشكيل الحكومة

رفض الرئيس الاسرائيلي ريؤفين ريفلين، منح رئيس حزب "أزرق-أبيض" بيني غانتس، مهلة إضافية لتشكيل الحكومة، وأوضح أنه اتخذ القرار بعد التحدث مع بنيامين نتنياهو.

وقال ريفلين إنه لن يكلف نتنياهو بتشكيل الحكومة، إذا لم يتوصل الطرفان إلى تفاهمات مشتركة لتشكيل حكومة وحدة، وأنه ينوي إعادة التكليف إلى الكنيست.

 وفي المقابل، دعت كتلة أحزاب اليمين، الرئيس ريفلين لنقل التكليف إلى نتنياهو.

وأعلن مكتب ريفلين، أنه في حال عدم توقيع نتنياهو وغانتس حتى منتصف يوم غد، على اتفاق لتشكيل حكومة وحدة، فإن التكليف سيعاد إلى الكنيست، للاتفاق على مرشح توافقي خلال 14 يوماً.

القناة 13:

الصحة الاسرائيلية: 110 حالة وفاة 11245 إصابة  بفيروس كورونا في اسرائيل

أعلنت وزارة الصحة الاسرائيلية عن تسجيل 110 حالة وفاة وارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا في اسرائيل إلى 11245، بينها 183 وصًفت بالخطيرة.

وقالت الوزارة إن القدس ومنطقة بني براك تحتل المرتبة الأولى في عدد الإصابات، تليها تل أبيب ثم منطقة إلعاد.

صحيفة معاريف:

 اولمرت يصف حكومة نتنياهو- غانتس بحكومة العصابات

شن رئيس الحكومة الاسرائيلية الأسبق، إيهود اولمرت، هجوماً كاسحاً على الجهود الجارية بين بيني غانتس زعيم حزب "أزرق-أبيض" وبنيامين نتنياهو، زعيم حزب "الليكود" لتشكيل الحكومة الجديدة، قائلاً، إننا "أمام حكومة تابعة لعصابات الجريمة، وليس حكومة وحدة وطنية، معتبراً أن غانتس كان بإمكانه أن يقدم أفقا سياسيا جديدا لإسرائيل.

وأضاف، أن قرار غانتس وأشكنازي، الانضمام إلى نتنياهو ومجموعته، قلب كل التوقعات، وغانتس يقف اليوم أمام فشل ذريع.

وختم أولمرت قائلاً: لن نكون أمام حكومة وحدة وطنية، وإنما حكومة عصابات مافيا يقودها نتنياهو، وفيها غانتس ورفاقه السذج، عديمي الخبرة السياسية، الذين سيعملون مقاولين صغاراً لدى المجرم الأكبر.

في المقابل، أعلنت رئيسة حزب "غيشر" أورلي ليفي افاكسيس، انضمامها رسميا إلى كتلة اليمين، ودعت إلى تكليف نتنياهو بتشكيل الحكومة، معتبرة أنه الوحيد الذي يمكن أن يشكل الحكومة.

ورأت أفاكسيس، أن طلب غانتس تمديد المهلة الممنوحة له لتشكيل الحكومة، هي بمثابة إعلان عجزه عن تشكيل حكومة، وهدفها كسب الوقت لممارسة مزيد من الضغوط في المفاوضات، ومحاولة ابتزاز الطرف الآخر وإجباره على تقديم تنازلات، وكسب نقاط قوة سياسية.

صحيفة يديعوت أحرونوت:

الجيش الاسرائيلي يتوقع استمرار أزمة كورونا حتى الشتاء القادم

قالت الصحيفة إن الجيش الإسرائيلي قرر تأجيل أحد تدريباته السنوية المهمة حتى منتصف العام القادم 2021، على خلفية تقديرات ترى أن أزمة وباء كورونا ستستغرق عاماً كاملاً، ويمكن أن تتجدد في فصل الشتاء القادم.

كما يعتقد الجيش أن إسرائيل باتت في نهاية المرحلة الأولى من استراتيجية الخروج من مرحلة السيطرة على الوباء ودخلت المرحلة الثانية وهي الأصعب، أي التعايش مع الفيروس على مدار أشهر مع استمرار فرض نظام طوارئ في المناطق التي سينتشر فيها الوباء، وصولاً إلى المرحلة الثالثة، وهي مرحلة التعافي والانتعاش والتي ستأتي بعد التوصل إلى علاج أو لقاح للفيروس.

صحيفة "اسرائيل اليوم":

 وثيقة للخارجية الاسرائيلية تحاول رسم صورة العالم في مرحلة ما بعد كورونا..

جاء في وثيقة أعدتها شعبة التخطيط السياسي في وزارة الخارجية الاسرائيلية، وشارك في إعدادها أكثر من 20 دبلوماسياً وخبيراً، برئاسة أورين أنوليك، رئيس قسم التخطيط السياسي، أن أزمة انتشار وباء كورونا، لا تزال مستمرة، ومن المهم القول إن المستقبل لا يبدو واضحا وهناك متغيرات تحصل على مدار الساعة.

وقال أنوليك، إن العالم يتجه إلى أزمة اقتصادية، تذكر بالكساد الذي حصل في أواخر عشرينيات وأوائل ثلاثينيات القرن العشرين. ومن المتوقع أن يستمر هذا الاتجاه ، مع معدلات بطالة مرتفعة في الولايات المتحدة وأماكن أخرى. كما سيتراجع الطلب على الغاز، ما سيلحق الضرر بصناعة تصدير رئيسية تعتزم إسرائيل الاعتماد عليها في السنوات القادمة. ومن المتوقع أن يتزايد الطلب العالمي الهائل على الإمدادات الطبية، وربما يزيد من التوترات الدولية.

وتعتقد الوثيقة، أن هذه التوترات، إلى جانب الأزمة الاقتصادية، ستفرض قواعد لعب جديدة، فيما يتعلق بالتجارة العالمية، بحيث تعيد الدول بناء مصادر الإنتاج والإمداد الداخلية، لا سيما في المجالات الحيوية للأمن القومي، على الرغم من التكاليف الاقتصادية الكبيرة. كذلك، يتوقع أن تسرع أزمة كورونا صعود الصين كقوة دولية. بالتالي، من المتوقع أن يؤدي هذا التغيير في علاقات القوة بين الولايات المتحدة والصين، إلى زيادة التوترات القائمة بينهما.

وتؤكد الوثيقة أن إسرائيل مدعوة إلى اعتماد سياسة تضمن الحفاظ على العلاقة الخاصة مع الولايات المتحدة باعتبارها مصلحة عليا، والاستفادة من الفرص الاقتصادية وغيرها مع الصين.

الشرق الأوسط الجديد

وبخصوص الشرق الأوسط، رأت الوثيقة أن أزمة كورونا يمكن أن تؤدي إلى حدوث صدمات في الشرق الأوسط. وتحذر الوثيقة من أن دول السلام- الأردن ومصر، التي تعاني من وضع اقتصادي صعب، قد تعاني من عدم الاستقرار. بالإضافة إلى ذلك، هناك قلق من أن إيران، قد تسارع إلى تطوير أسلحة نووية للحفاظ على بقاء النظام. وهناك مخاوف من أن تدفع الأزمة العالمية باتجاه نمو المنظمات الإرهابية المتطرفة مثل "داعش" و"القاعدة".

وإلى جانب عدم الاستقرار العالمي، تتوقع الوثيقة زيادة الطلب العالمي على منتجات التكنولوجيا الفائقة، لا سيما في مجال الإدارة والمشاهدة عن بعد. وفي هذا المجال، تفتح الأزمة ثروة من الفرص لإسرائيل، في ظل صناعة التكنولوجيا العالية المتطورة والمبدعة للغاية في إسرائيل. بالإضافة إلى مرونة السوق الإسرائيلية، وقدرتها على التكيف مع الأوضاع الجديدة، والقدرة الإسرائيلية على استخدام التكنولوجيا لمحاربة الوباء. وكل ذلك قد يجعل إسرائيل محط تركيز واهتمام العالم.

وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس، قال بعد اطلاعه على الوثيقة، "إن تأثير الوباء على العالم بأسره سيؤثر أيضا على إسرائيل، ويجب أن نكون مستعدين لهذه التغييرات، ونحاول توقعها والاستعداد لها".

من جهته، قال مدير عام وزارة الخارجية، يوفال روتم: "نحن في عالم من عدم اليقين، ويجب أن نكون حذرين في التوقعات. ووزارة الخارجية تتعلم مما يحدث في العالم، وقد بدأنا بالفعل حواراً مع عدة دول لتقييم ما سيحدث.

 

ترجمة: غسان محمد

 

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.