تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

تركت علامات مميزة خلال مشوارها الفني الطويل... رحيل نادية لطفي

مصدر الصورة
وكالات

غيّب الموت، أمس، الفنانة المصرية نادية لطفي، التي ارتبط اسمها في الذاكرة العربية بـالوجه الحالم، والجمال الخاص، والحضور الطاغي؛ فهي «لويزا» الطيبة في «الناصر صلاح الدين»، و«شهيرة» الحبيبة القوية في «لا تطفئ الشمس»، و«أحلام» البنت الرزينة في «السبع بنات»، و«مادي» المُتخبطة في الحياة في «النظارة السوداء».

وحققت لطفي عبر مشوارها الفني الطويل علامات درامية مميزة، من خلال 75 عملاً تركت بها أثراً لم يخفت عبر السنين.

وُلدت نادية لطفي (بولا محمد مصطفى) في 3 كانون الثاني عام 1937 في حي عابدين بالقاهرة، لأب وأم مصريين، واكتشفها المخرج المصري رمسيس نجيب وأطلق عليها اسم نادية لطفي، التي عُرفت به في أفلام «أبداً لن أعود»، و«رحلة داخل امرأة»، و«قصر الشوق»، و«وسقطت في بحر العسل»، و«الإخوة الأعداء»، و«المومياء»، و«أبي فوق الشجرة»، و«للرجال فقط» و«الباحثة عن الحب»، و«كانت أيام»، و«بين القصرين» و«السمان والخريف»، وغيرها من الأعمال المميزة.

مصدر الخبر
الشرق الأوسط

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.